سمو الرووح
07-05-2011, 06:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حين تعود إلى الله
- حين تعود إلى الله تحس براحة نفسية عجيبة لم تتعود عليها
تجعلك تعيش في جو من الرضا والهدوء الداخلي .
- حين تعود إلى الله تحس بجمال الحياة حين يحس الآخرون بقسوتها.
- حين تعود إلى الله تتذوق حلاوة الاتصال بالله فتدعوه وتذكره
وأنت موقن انه يسمعك ويرى مكانك ولن يتخلى عنك .
- حين تعود إلى الله تدرك مدى الحرمان الذي كنت تعيشه بعيدا
عن هذه المنحة الربانية .
- حين تعود إلى الله تدرك حلكة الظلام الذي كنت تعيش فيه بعيدا
عن نور معرفة الله.
- حين تعود إلى الله تدرك مدى تفاهة المواضيع التي كنت تشغل بها نفسك .
- حين تعود إلى الله تتعجب من كونك كنت غارقا في أوحال
وأوساخ الشهوات والأوهام .
- حين تعود إلى الله تتذكر كم كنت تائها ضائعا فارغا تافها .
- حين تعود إلى الله تتحدد أمامك أهداف سامية وغايات راقية
وتصبح همتك عالية فتصبح حياتك غالية وليس كأي حياة كيف لا
وقد ربطتها بخالق الحياة.
- حين تعود إلى الله ترتسم على وجهك ابتسامة نابعة من القلب
تعبر عن جمالك الداخلي وإحساسك بالسعاة الحقيقية .
- حين تعود إلى الله تنسكب من عينك دمعة يختلط فيها الحزن والفرح
حزن على ما فات وفرح بما أنت فيه.
- حين تعود إلى الله تتمنى أن يغفر الله جميع ذنوبك ويتجاوز
عن جميع موبقاتك وان يمحو إلى الأبد جميع خطاياك .
- حين تعود إلى الله تسترجع الأمل والتفاؤل وبهجة الحياة فلا تخاف
من المستقبل ولا تخاف من الأوهام ولا تشغل نفسك بالخيالات
لأنك مع الله وليس مع الله خوف أو أواهم .
- حين تعود إلى الله تستجمع شتاتك وتلتئم نفسك ويشفى قلبك العليل.
- حين تعود إلى الله تحب الخير للناس وتود لو تستطيع إدخال السرور
في قلوبهم وتخفيف معاناتهم بكل ما تستطيع من جهد .
- حين تعود إلى الله تنشط لفعل الخير ومد يد العون للمحتاجين
وتكون مصدر خير و رحمة لكل الناس .
- حين تعود إلى الله تدرك مدى أهمية الحياة وأنها الفرصة الوحيدة
للعمل الصالح وكسب الحسنات الكثيرة في انتظار لحظة النهاية
حيث تعرض نتائج أعمالك فتفرح بها.
- حين تعود إلى الله تحس بقوة داخلية تدفعك إلى العمل بجد
وإتقان وتجعلك تشارك بايجابية ودون شعور بالنقص
لأنك تعطي بكل حب كل ما لديك.
- حين تعود إلى الله تود لو أن كل الناس يعودون إلى ربهم
كي يعيشوا ماتعيش ويحسوا ما تحس.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حين تعود إلى الله
- حين تعود إلى الله تحس براحة نفسية عجيبة لم تتعود عليها
تجعلك تعيش في جو من الرضا والهدوء الداخلي .
- حين تعود إلى الله تحس بجمال الحياة حين يحس الآخرون بقسوتها.
- حين تعود إلى الله تتذوق حلاوة الاتصال بالله فتدعوه وتذكره
وأنت موقن انه يسمعك ويرى مكانك ولن يتخلى عنك .
- حين تعود إلى الله تدرك مدى الحرمان الذي كنت تعيشه بعيدا
عن هذه المنحة الربانية .
- حين تعود إلى الله تدرك حلكة الظلام الذي كنت تعيش فيه بعيدا
عن نور معرفة الله.
- حين تعود إلى الله تدرك مدى تفاهة المواضيع التي كنت تشغل بها نفسك .
- حين تعود إلى الله تتعجب من كونك كنت غارقا في أوحال
وأوساخ الشهوات والأوهام .
- حين تعود إلى الله تتذكر كم كنت تائها ضائعا فارغا تافها .
- حين تعود إلى الله تتحدد أمامك أهداف سامية وغايات راقية
وتصبح همتك عالية فتصبح حياتك غالية وليس كأي حياة كيف لا
وقد ربطتها بخالق الحياة.
- حين تعود إلى الله ترتسم على وجهك ابتسامة نابعة من القلب
تعبر عن جمالك الداخلي وإحساسك بالسعاة الحقيقية .
- حين تعود إلى الله تنسكب من عينك دمعة يختلط فيها الحزن والفرح
حزن على ما فات وفرح بما أنت فيه.
- حين تعود إلى الله تتمنى أن يغفر الله جميع ذنوبك ويتجاوز
عن جميع موبقاتك وان يمحو إلى الأبد جميع خطاياك .
- حين تعود إلى الله تسترجع الأمل والتفاؤل وبهجة الحياة فلا تخاف
من المستقبل ولا تخاف من الأوهام ولا تشغل نفسك بالخيالات
لأنك مع الله وليس مع الله خوف أو أواهم .
- حين تعود إلى الله تستجمع شتاتك وتلتئم نفسك ويشفى قلبك العليل.
- حين تعود إلى الله تحب الخير للناس وتود لو تستطيع إدخال السرور
في قلوبهم وتخفيف معاناتهم بكل ما تستطيع من جهد .
- حين تعود إلى الله تنشط لفعل الخير ومد يد العون للمحتاجين
وتكون مصدر خير و رحمة لكل الناس .
- حين تعود إلى الله تدرك مدى أهمية الحياة وأنها الفرصة الوحيدة
للعمل الصالح وكسب الحسنات الكثيرة في انتظار لحظة النهاية
حيث تعرض نتائج أعمالك فتفرح بها.
- حين تعود إلى الله تحس بقوة داخلية تدفعك إلى العمل بجد
وإتقان وتجعلك تشارك بايجابية ودون شعور بالنقص
لأنك تعطي بكل حب كل ما لديك.
- حين تعود إلى الله تود لو أن كل الناس يعودون إلى ربهم
كي يعيشوا ماتعيش ويحسوا ما تحس.