عالي المرقاب
08-03-2011, 04:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
العنوان : جريدة الرياض : تعلنها بوضوح .. إلى الحريه .. فضيحه ياجريدة الرياض .
بقلمي : تركي الحربي .
في ظل الظروف الراهنه في جميع البلدان العربيه . والعالم الخارجي ( الغرب أقصد ) يترقب حدوث أي زعزعه بسيطه او ثغره للدخول إلى ( دوله بأكملها ) .. والكل يعرف ماهي مخططات اليهود تجاهنا .
ولكن المشكله العُظمى , والمصيبه الكبرى أن يكون هُناك لكل دوله إعلام يمثلها أحسن تمثيل . وينهج نهجها ويقوم بشريعتها . ويبتعد عن الحساسيه وإثارة الفتن .
إعلامنا وللأسف الشديد أخطر علينا من أي شيء يدخل علينا من الخارج . وهو سبب لـ فتح ثغرات وفجوات يستطيع الداخل والخارج الدخول من خلالها و ( ببساطه ) كونها إعلام مؤثر وله مكانته .
وقد تختفي جراثيم مسرطنه للوطن . في سراديب بعض من وسائل النشر الاعلاميه في مملكتنا الحبيبه , هذه الجراثيم لاتكتب فحسب . ! وإنما هدفهم بعيد المدى . وللأسف اننا مهدنا لهم الطريق ليسيروا حسب خطتهم .
بالفعل ! فهذا ماحصل .. في جريدة الرياض والتي تعتبر من حيث التقييم والموضوعيه بالقائمه الأولى , لا أريد أن أجعلها الأفضل .. إلا إذا خلت من الجراثيم يوماً ما .
اليوم وبالتحديد :
الأحد 1 ربيع الثاني 1432 هـ ..
نشر هذا المقال :
ولايزال المسلسل مستمراً في المعرض
متشدد يعترض طريق وزير الثقافة والإعلام ويهاجمه بألفاظ نابية و«عضلات المتشددين » تطال رجال الأمن والإعلاميين
[أحد المتشددين يوبخ الزوار]
http://www.ii1i.com/uploads7/bbfd6eb9c1.jpg (http://www.ii1i.com)
أحد المتشددين يوبخ الزوار
الرياض – سلوى العمران ؟؟؟ وأسمهان الغامدي؟؟؟ , تصوير – صالح الجميعة
لم يكتف المتشددون بما أحدثوه من فوضى عارمة في معرض الكتاب خلال الفترة المنصرمة والتطاول اللفظي على الدكتور عبد العزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام الذي لم يغب يوما عن معرض الكتاب بحضوره المتواضع للإشراف على برامج المعرض والوقوف عليها بنفسه ، ولتمتد في اليوم الخامس على التوالي عندما كان في جولته على أجنحة المعرض ليقطع طريقه احد المتشددين ويوبخه بنبرة خالية من الأدب قائلا( أنت ما تستحي ، كيف تخلي المرأة تدخل وتتحدث لهن) ، وما كان من الوزير إلا ان تلقى تلك الكلمات الحادة برحابة صدر كعادته وأكمل جولته في أرجاء المعرض ، وما زال سيناريو المتشددين قائما بالمعرض ومضايقتهم للزائرات والأكاديميات إضافة إلى تدخلهم بتوجهات الزوار الفكرية في مقتنياتهم الشرائية ، وعند خروجهم من المعرض خرجوا بطريقة مستفزة ومستنكرة مرددين هتافات لا تليق بمكان كمعرض الكتاب الدولي. واكتمل سيناريو " المتشددين" الذي لا يمت للدين الإسلامي بأية صلة ويحرص على رعاية التخلف الثقافي في معرض الكتاب مساء ، حيث أقدمت مجموعة منهم يقدر عددها ب30 متشدداً بالهجوم على المعرض قبيل إغلاقه بهدف مناصحة الإعلاميين والإعلاميات ، وتم منعهم من قبل قوات الأمن التي تفاجأت بهجوم " المتشددين " عليها والتشابك بالأيدي مما أدى إلى إصابة أحد أفراد الشرطة بجروح في الرأس نقل على إثرها للمستشفى ، ولم يكتفوا بهذا بل امتد هجومهم ليصل لكل إعلامي حامل بطاقته وقد أدى ذلك إلى إصابة في قدم الزميل " سلمان المسدر" من صحيفة الوطن. من جهتها تمكنت قوات الأمن من فض الاشتباك الحاد واعتقال ستة من المتشددين الذين جاءوا بهدف التخريب تحت لواء الإسلام الذي يبرأ منهم ومن تصرفاتهم الرعناء.
وتابعوا معي كلمة : مسلسل .
الصوره تحكي نفسها . ولاتمت لواقع الخبر بصلة نهائياً .
الخبر له أكثر من جانب ,
جانب الهجوم الصريح على أهل الحسبه وأهل الخير . والمسلمين الحقيقين الذين لايرضون حدوث مثل هذه السخافات في بلاد الاسلام والمسلمين . والتي من أجلها دعوه لتحرير المرأه و قيادة المرأه .. ووو . متطلباتهم الأخرى التي تقودهم إلى ( الحريه ) حسب زعمهم .
عقول ضعيفه , غير مهيئه للنضوج الفكري والقيادي الإعلامي . وضوح متطلباتهم ووضوح ما يصبون إليه . لاحظوا : معي . الآن العالم في وضع إرتباك بسبب الأحداث التي تجري في بلاد المسلمين . من مظاهرات سلميه و ( إعتصام ) .. ليس بالود أن اذكر المظاهرات السلميه والاعتصامات فهؤولاء إتجاه آخر ومنحنى آخر للفئة الضاله الأخرى . يستغلون هذه الأحداث كون الناس منشغلين فيها ويحررون مثل هذه الأخبار التافهه . ليثبتوا أنهم لهم الكلمه وأنهم هم الشرذمه التي على الحق .
الجانب الآخر من الحملة المستهدفة والهجوم الواضح على الإخوان المتلزمين هو جلوس خلف الأجهزه لجراثيم منظمه للهجمه المقصوده . والموافقه على التعليقات التي تخصهم وتدافع عنهم وتسب المتلزمين وعدم الموافقه أو تجاهل الردود الأخرى .
كُل هذا موجود في المقال : وأترك لكم الحكم :
واضح جلياً في المقال قبول التعليقات وتجاهل أو تعطيل الردود , ( لعب موظف ) . أنا أذكر زرت مقر جريدة الرياض قبل سنتين ودخلت عليهم في أغلب المكاتب . والله يا إخوان وجيه تسد النفس . تخيل تدخل على مجموعة موظفين في مؤسسة حكومية وتحصل واحد ماسك التعليقات ( بيد يستخدم الكمبيوتر ) واليد الثانيه للسيجاره ؟
وش ترتجي منهم ؟!
في نهاية المقاله :
- صوره لكل شخص حاول أن يبث السموم ويدس السم في العسل .
- صوره لكل علماني ( ليبرالي ) .
- صوره لكل مستقصد . < وافهموها جلياً . .
- صوره لـ قدم الزميل " سلمان المسدر" من صحيفة الوطن. شفتوا كيف العلاقه بين الجريدتين ؟
- سلوى العمران وأسمهان الغامدي . غير معروفه هذه الأسماء بتاتاً فمتى أصبحت مؤهله للتحرير ؟
- آخر صوره .. تعطى لـ عبد العزيز خوجة .
رد للأخ الغالي / عبدالله الهرمودي .
اقتباسماشاءالله طاح بمدح الوزير في بداية المقال
لاحظت بوجود تناقض في مقاله ( شوفوا واحكموا )
اقتباسحيث أقدمت مجموعة منهم يقدر عددها ب30 متشدداً بالهجوم على المعرض
بهدف مناصحة الإعلاميين والإعلاميات ، وتم منعهم من قبل قوات الأمن
يعني رايحيين ينصحوا وقال "يهجموا" وبالإضافة إلى ذكرهم بـ"المتشددين"
كان فيه نوع من الاستفزاز الواضح من الإعلاميين وقوات الأمن
اقتباس وتم منعهم من قبل قوات الأمن
ويقول الكاتب في مقاله
اقتباسإصابة أحد أفراد الشرطة بجروح في الرأس
اقتباسإصابة في قدم الزميل " سلمان المسدر"
مافي شرار من غير نار .. فأكيد كان فيه نوع من التعامل الحاد من الأمن والإعلاميين في منع اخوة المسلميين من النصح
واحلى مافي المقال ان قلم الكاتب خانه لانه قال باول المقال بانهم رايحين ينصحون فكيف للمنصح استخدام يده فالنصح !
مقال ماله أي مصداقية
أخيراً .. شكراً لك لأنك أتممت المقالة .
حسبي الله عليك يا خوجة افسدة البلاد والعباد
متى تنسحب منك الجنسية يا؟؟؟
حسبي الله على العلمانية
امين
العنوان : جريدة الرياض : تعلنها بوضوح .. إلى الحريه .. فضيحه ياجريدة الرياض .
بقلمي : تركي الحربي .
في ظل الظروف الراهنه في جميع البلدان العربيه . والعالم الخارجي ( الغرب أقصد ) يترقب حدوث أي زعزعه بسيطه او ثغره للدخول إلى ( دوله بأكملها ) .. والكل يعرف ماهي مخططات اليهود تجاهنا .
ولكن المشكله العُظمى , والمصيبه الكبرى أن يكون هُناك لكل دوله إعلام يمثلها أحسن تمثيل . وينهج نهجها ويقوم بشريعتها . ويبتعد عن الحساسيه وإثارة الفتن .
إعلامنا وللأسف الشديد أخطر علينا من أي شيء يدخل علينا من الخارج . وهو سبب لـ فتح ثغرات وفجوات يستطيع الداخل والخارج الدخول من خلالها و ( ببساطه ) كونها إعلام مؤثر وله مكانته .
وقد تختفي جراثيم مسرطنه للوطن . في سراديب بعض من وسائل النشر الاعلاميه في مملكتنا الحبيبه , هذه الجراثيم لاتكتب فحسب . ! وإنما هدفهم بعيد المدى . وللأسف اننا مهدنا لهم الطريق ليسيروا حسب خطتهم .
بالفعل ! فهذا ماحصل .. في جريدة الرياض والتي تعتبر من حيث التقييم والموضوعيه بالقائمه الأولى , لا أريد أن أجعلها الأفضل .. إلا إذا خلت من الجراثيم يوماً ما .
اليوم وبالتحديد :
الأحد 1 ربيع الثاني 1432 هـ ..
نشر هذا المقال :
ولايزال المسلسل مستمراً في المعرض
متشدد يعترض طريق وزير الثقافة والإعلام ويهاجمه بألفاظ نابية و«عضلات المتشددين » تطال رجال الأمن والإعلاميين
[أحد المتشددين يوبخ الزوار]
http://www.ii1i.com/uploads7/bbfd6eb9c1.jpg (http://www.ii1i.com)
أحد المتشددين يوبخ الزوار
الرياض – سلوى العمران ؟؟؟ وأسمهان الغامدي؟؟؟ , تصوير – صالح الجميعة
لم يكتف المتشددون بما أحدثوه من فوضى عارمة في معرض الكتاب خلال الفترة المنصرمة والتطاول اللفظي على الدكتور عبد العزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام الذي لم يغب يوما عن معرض الكتاب بحضوره المتواضع للإشراف على برامج المعرض والوقوف عليها بنفسه ، ولتمتد في اليوم الخامس على التوالي عندما كان في جولته على أجنحة المعرض ليقطع طريقه احد المتشددين ويوبخه بنبرة خالية من الأدب قائلا( أنت ما تستحي ، كيف تخلي المرأة تدخل وتتحدث لهن) ، وما كان من الوزير إلا ان تلقى تلك الكلمات الحادة برحابة صدر كعادته وأكمل جولته في أرجاء المعرض ، وما زال سيناريو المتشددين قائما بالمعرض ومضايقتهم للزائرات والأكاديميات إضافة إلى تدخلهم بتوجهات الزوار الفكرية في مقتنياتهم الشرائية ، وعند خروجهم من المعرض خرجوا بطريقة مستفزة ومستنكرة مرددين هتافات لا تليق بمكان كمعرض الكتاب الدولي. واكتمل سيناريو " المتشددين" الذي لا يمت للدين الإسلامي بأية صلة ويحرص على رعاية التخلف الثقافي في معرض الكتاب مساء ، حيث أقدمت مجموعة منهم يقدر عددها ب30 متشدداً بالهجوم على المعرض قبيل إغلاقه بهدف مناصحة الإعلاميين والإعلاميات ، وتم منعهم من قبل قوات الأمن التي تفاجأت بهجوم " المتشددين " عليها والتشابك بالأيدي مما أدى إلى إصابة أحد أفراد الشرطة بجروح في الرأس نقل على إثرها للمستشفى ، ولم يكتفوا بهذا بل امتد هجومهم ليصل لكل إعلامي حامل بطاقته وقد أدى ذلك إلى إصابة في قدم الزميل " سلمان المسدر" من صحيفة الوطن. من جهتها تمكنت قوات الأمن من فض الاشتباك الحاد واعتقال ستة من المتشددين الذين جاءوا بهدف التخريب تحت لواء الإسلام الذي يبرأ منهم ومن تصرفاتهم الرعناء.
وتابعوا معي كلمة : مسلسل .
الصوره تحكي نفسها . ولاتمت لواقع الخبر بصلة نهائياً .
الخبر له أكثر من جانب ,
جانب الهجوم الصريح على أهل الحسبه وأهل الخير . والمسلمين الحقيقين الذين لايرضون حدوث مثل هذه السخافات في بلاد الاسلام والمسلمين . والتي من أجلها دعوه لتحرير المرأه و قيادة المرأه .. ووو . متطلباتهم الأخرى التي تقودهم إلى ( الحريه ) حسب زعمهم .
عقول ضعيفه , غير مهيئه للنضوج الفكري والقيادي الإعلامي . وضوح متطلباتهم ووضوح ما يصبون إليه . لاحظوا : معي . الآن العالم في وضع إرتباك بسبب الأحداث التي تجري في بلاد المسلمين . من مظاهرات سلميه و ( إعتصام ) .. ليس بالود أن اذكر المظاهرات السلميه والاعتصامات فهؤولاء إتجاه آخر ومنحنى آخر للفئة الضاله الأخرى . يستغلون هذه الأحداث كون الناس منشغلين فيها ويحررون مثل هذه الأخبار التافهه . ليثبتوا أنهم لهم الكلمه وأنهم هم الشرذمه التي على الحق .
الجانب الآخر من الحملة المستهدفة والهجوم الواضح على الإخوان المتلزمين هو جلوس خلف الأجهزه لجراثيم منظمه للهجمه المقصوده . والموافقه على التعليقات التي تخصهم وتدافع عنهم وتسب المتلزمين وعدم الموافقه أو تجاهل الردود الأخرى .
كُل هذا موجود في المقال : وأترك لكم الحكم :
واضح جلياً في المقال قبول التعليقات وتجاهل أو تعطيل الردود , ( لعب موظف ) . أنا أذكر زرت مقر جريدة الرياض قبل سنتين ودخلت عليهم في أغلب المكاتب . والله يا إخوان وجيه تسد النفس . تخيل تدخل على مجموعة موظفين في مؤسسة حكومية وتحصل واحد ماسك التعليقات ( بيد يستخدم الكمبيوتر ) واليد الثانيه للسيجاره ؟
وش ترتجي منهم ؟!
في نهاية المقاله :
- صوره لكل شخص حاول أن يبث السموم ويدس السم في العسل .
- صوره لكل علماني ( ليبرالي ) .
- صوره لكل مستقصد . < وافهموها جلياً . .
- صوره لـ قدم الزميل " سلمان المسدر" من صحيفة الوطن. شفتوا كيف العلاقه بين الجريدتين ؟
- سلوى العمران وأسمهان الغامدي . غير معروفه هذه الأسماء بتاتاً فمتى أصبحت مؤهله للتحرير ؟
- آخر صوره .. تعطى لـ عبد العزيز خوجة .
رد للأخ الغالي / عبدالله الهرمودي .
اقتباسماشاءالله طاح بمدح الوزير في بداية المقال
لاحظت بوجود تناقض في مقاله ( شوفوا واحكموا )
اقتباسحيث أقدمت مجموعة منهم يقدر عددها ب30 متشدداً بالهجوم على المعرض
بهدف مناصحة الإعلاميين والإعلاميات ، وتم منعهم من قبل قوات الأمن
يعني رايحيين ينصحوا وقال "يهجموا" وبالإضافة إلى ذكرهم بـ"المتشددين"
كان فيه نوع من الاستفزاز الواضح من الإعلاميين وقوات الأمن
اقتباس وتم منعهم من قبل قوات الأمن
ويقول الكاتب في مقاله
اقتباسإصابة أحد أفراد الشرطة بجروح في الرأس
اقتباسإصابة في قدم الزميل " سلمان المسدر"
مافي شرار من غير نار .. فأكيد كان فيه نوع من التعامل الحاد من الأمن والإعلاميين في منع اخوة المسلميين من النصح
واحلى مافي المقال ان قلم الكاتب خانه لانه قال باول المقال بانهم رايحين ينصحون فكيف للمنصح استخدام يده فالنصح !
مقال ماله أي مصداقية
أخيراً .. شكراً لك لأنك أتممت المقالة .
حسبي الله عليك يا خوجة افسدة البلاد والعباد
متى تنسحب منك الجنسية يا؟؟؟
حسبي الله على العلمانية
امين