ماعاد يمديك
06-11-2010, 01:42 AM
حــبــيــبــة الــقـــلـــب خــانــتــهـــا بـطــاقــتــهــا
وانــــا انـتـظــر ردهــــا والــنـــوم مـاجــانــي
لـوصــار عـنــدي خـبــر فـكـيـت حـرجـتـهـا
واهديتهـا عـن (ســواء) جــوال مجـانـي
مـــانـــي بــــــراضِ تـــهـــل الـــيـــوم عـبــرتــهــا
وانـا اعرفـن البكـاء.. كلـه علـى شانـي
مــزيــونــه زيــنــهــا مــــــن ســــــاس جــدتــهـــا
مـاغــيــرت شـكـلـهــا بـصــبــاغ والــوانـــي
كــــن الـقـمــر والـكـواكــب وســــط لـبـتـهـا
والعنـق وصـفـه كـمـا كـرسـي.......
مـافــي جـمـيـع الـخـلايــق مــثــل صـورتـهــا
فـــريـــدةٍ فـالــوصــايــف مــالــهـــا ثـــانــــي
من أخمص قدمها الى أعلى شي هامتها
قطعـة ذهـب والبهـاء صحـه فالابدانـي
سـبـحــان مـــــن زاد فـــــي قـلــبــي مـعـزتـهــا
مـعــزتــن فــاقـــت الـقـاصـيــن والـــدانـــي
يــامــا ويــامــا ســهــرت الـلــيــل حـشـمـتـهـا
ابــدع قصـيـد الـغــزل واجـــر الالـحـانـي
ولـــيــــا تـســمــعــت فــالــجـــوال نـغـمــتــهــا
أنـسـى همـومـي واعـيـش بعالـمـن ثـانـي
اخـطــرت بـالـمــوت كــلــه مــــن محـبـتـهـا
الـمــوج عـاتــي واخـــاف يصيـرطـوفـانـي
ارجــــــوك يــاعــاذلـــي دعـــنــــي وسـيــرتــهــا
تـعــال واضــمــد جــروحــي ياكـحـيـلانـي
يـمـكــن نــجــدد هــــواء لـيــلــي وقـصـتـهــا
الـلـي تـذكـر لـنــا مـــن مـــاض الازمـانــي
لــــ/ نواف بن رزان
وانــــا انـتـظــر ردهــــا والــنـــوم مـاجــانــي
لـوصــار عـنــدي خـبــر فـكـيـت حـرجـتـهـا
واهديتهـا عـن (ســواء) جــوال مجـانـي
مـــانـــي بــــــراضِ تـــهـــل الـــيـــوم عـبــرتــهــا
وانـا اعرفـن البكـاء.. كلـه علـى شانـي
مــزيــونــه زيــنــهــا مــــــن ســــــاس جــدتــهـــا
مـاغــيــرت شـكـلـهــا بـصــبــاغ والــوانـــي
كــــن الـقـمــر والـكـواكــب وســــط لـبـتـهـا
والعنـق وصـفـه كـمـا كـرسـي.......
مـافــي جـمـيـع الـخـلايــق مــثــل صـورتـهــا
فـــريـــدةٍ فـالــوصــايــف مــالــهـــا ثـــانــــي
من أخمص قدمها الى أعلى شي هامتها
قطعـة ذهـب والبهـاء صحـه فالابدانـي
سـبـحــان مـــــن زاد فـــــي قـلــبــي مـعـزتـهــا
مـعــزتــن فــاقـــت الـقـاصـيــن والـــدانـــي
يــامــا ويــامــا ســهــرت الـلــيــل حـشـمـتـهـا
ابــدع قصـيـد الـغــزل واجـــر الالـحـانـي
ولـــيــــا تـســمــعــت فــالــجـــوال نـغـمــتــهــا
أنـسـى همـومـي واعـيـش بعالـمـن ثـانـي
اخـطــرت بـالـمــوت كــلــه مــــن محـبـتـهـا
الـمــوج عـاتــي واخـــاف يصيـرطـوفـانـي
ارجــــــوك يــاعــاذلـــي دعـــنــــي وسـيــرتــهــا
تـعــال واضــمــد جــروحــي ياكـحـيـلانـي
يـمـكــن نــجــدد هــــواء لـيــلــي وقـصـتـهــا
الـلـي تـذكـر لـنــا مـــن مـــاض الازمـانــي
لــــ/ نواف بن رزان