فواز بن محمد
27-08-2005, 11:52 PM
اخواني اخواتي أحبتي في الله أحببت ان أتم المشاركة الألف لي في المنتدى بهذة المقالة والتي أتمنى أن تنال على رضاكم بأذن الله وينفع الله بها من قرائها فلكم المقال ومنكم التقييم :
فعلا لستِ مهانة
تقدم لنا وكعادتها الحملة التوعوية الوطنية لمكافحة المخدرات ( غراس ) إحدى حملاتها الرائعة التي تتحفنا في كل فترة بما يتناسب مع جميع الفئات المجتمعية في الكويت والتي تحمل شعار ( أنا أمانة ولست مهانة ) ولعلهم أصابوا جرح يؤلم الشعب الكويتي خاصة والشعب الخليجي عامة حيث أزدادت ظاهرة ضياع الأبناء بأيدي الخادمات فتجد المرأه من أول أيام وضعها لطفلها بعد الولادة تقوم إن صح التعبير ب ( حذف ) طفلها في يد الخادمة التي لاتوجد بينها وبين بيئة الطفل الأصلية أي علاقة تكاد تذكر سواء كانت من ناحية الدين او العادات والتقاليد او ثقافة فتجد ذوي هذا الطفل يقومون بتوكيل هذه الخادمة بجميع أمور هذا الطفل من امور تعليمه وتربيته وغيرها من الأمور الكفيلة بتكوين شخصية هذا الطفل وتسيير امور حياته حتى يكادون يجعلونها تختار ( اسمه ) وتلاحظ ان المرأة والتي تجردت من لقب ( الأم ) بسبب أفعالها وطريقة تعاملها مع طفلها بل تجدها تكدح وتعمل ليس كما نسمع عن أمهات الماضي من اجل إرضاء الزوج وتربية الأبناء بل بدلت ذلك كله بالسعي وراء اخر صرعات الموضة وتزيين المظهر بأكبر التكاليف حتى تظهر للجميع بالمظهر الائق وحتى تكون بذلك الأم المثالية في عصرنا الحالي بل لم يكفها الكشخه التي تبحث عنها حتى قامت الأن بالظهور بمطالب جديدة ( حقوق المرأة السياسية ) والتي لا أعرف كيف ظهروا بها علينا فأدت مواصفات هذة الأم المثالية في وقتنا الحالي إلى ضياع الأسرة بشكل عام وليس الأبناء فقط فكثرة حالات الطلاق عما كان سابقاً وتحلل المجتمع من غالبية قيمة الدينية والإجتماعية وحتى وصل الأمر إلى تعاطي الأبناء المخدرات وغيرها من السموم في وقتنا الحالي وذلك بسبب ابتعاد تلك الأم الباحثة عن حقوقها كما يليق لها تسميتها فلتتذكر تلك المرأه والتي اعتبرها كل الكون في ناظري والتي يعتبرها ديننا الحنيف مصلحة الشعوب وقوامها وأساس نجاحها وهي بالفعل كذلك ويكفيها شرفاً ان أكرمها الله عز وجل بتسمية سورة من سور القرأن بأسمها وذكر أمثلة لقريناتها من النساء كأمرأة فرعون وغيرها من نساء المسلمين اللواتي أكرمهن الله عز وجل بذكرهن بالقرأن واوجه رسالتي لجميع اخواتي النساء بتذكر قول المولى عز وجل ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا )
فعلا لستِ مهانة
تقدم لنا وكعادتها الحملة التوعوية الوطنية لمكافحة المخدرات ( غراس ) إحدى حملاتها الرائعة التي تتحفنا في كل فترة بما يتناسب مع جميع الفئات المجتمعية في الكويت والتي تحمل شعار ( أنا أمانة ولست مهانة ) ولعلهم أصابوا جرح يؤلم الشعب الكويتي خاصة والشعب الخليجي عامة حيث أزدادت ظاهرة ضياع الأبناء بأيدي الخادمات فتجد المرأه من أول أيام وضعها لطفلها بعد الولادة تقوم إن صح التعبير ب ( حذف ) طفلها في يد الخادمة التي لاتوجد بينها وبين بيئة الطفل الأصلية أي علاقة تكاد تذكر سواء كانت من ناحية الدين او العادات والتقاليد او ثقافة فتجد ذوي هذا الطفل يقومون بتوكيل هذه الخادمة بجميع أمور هذا الطفل من امور تعليمه وتربيته وغيرها من الأمور الكفيلة بتكوين شخصية هذا الطفل وتسيير امور حياته حتى يكادون يجعلونها تختار ( اسمه ) وتلاحظ ان المرأة والتي تجردت من لقب ( الأم ) بسبب أفعالها وطريقة تعاملها مع طفلها بل تجدها تكدح وتعمل ليس كما نسمع عن أمهات الماضي من اجل إرضاء الزوج وتربية الأبناء بل بدلت ذلك كله بالسعي وراء اخر صرعات الموضة وتزيين المظهر بأكبر التكاليف حتى تظهر للجميع بالمظهر الائق وحتى تكون بذلك الأم المثالية في عصرنا الحالي بل لم يكفها الكشخه التي تبحث عنها حتى قامت الأن بالظهور بمطالب جديدة ( حقوق المرأة السياسية ) والتي لا أعرف كيف ظهروا بها علينا فأدت مواصفات هذة الأم المثالية في وقتنا الحالي إلى ضياع الأسرة بشكل عام وليس الأبناء فقط فكثرة حالات الطلاق عما كان سابقاً وتحلل المجتمع من غالبية قيمة الدينية والإجتماعية وحتى وصل الأمر إلى تعاطي الأبناء المخدرات وغيرها من السموم في وقتنا الحالي وذلك بسبب ابتعاد تلك الأم الباحثة عن حقوقها كما يليق لها تسميتها فلتتذكر تلك المرأه والتي اعتبرها كل الكون في ناظري والتي يعتبرها ديننا الحنيف مصلحة الشعوب وقوامها وأساس نجاحها وهي بالفعل كذلك ويكفيها شرفاً ان أكرمها الله عز وجل بتسمية سورة من سور القرأن بأسمها وذكر أمثلة لقريناتها من النساء كأمرأة فرعون وغيرها من نساء المسلمين اللواتي أكرمهن الله عز وجل بذكرهن بالقرأن واوجه رسالتي لجميع اخواتي النساء بتذكر قول المولى عز وجل ( المال والبنون زينة الحياة الدنيا )