أبو ناصر
24-07-2005, 12:53 AM
http://www.alwifaq.net/images3/ghool.jpg
القاهرة (الوفاق) مروان زياد
أكد مصدر طبي في مستشفى شرم الشيخ الدولي أن لديه أربعة سعوديين أصيبوا في التفجيرات الأخيرة من بينهم زوجة أحد المصابين وهم: وليد خالد رفيع (31 عاماً) مبرمج حاسب آلي وسعيد الغول ( 29 عاماً) معلم لغة عربية وعيسى الجليل وزوجته.
وروى وليد خالد لـ (الوفاق): أن إصابته عبارة عن جروح متفرقة في جسده.. بينما أصيب سعيد الغول بكسر في الساق.. وهما صديقان أتيا لممارسة رياضة الغوص.
وأضاف سعيد الغول: كنا موجودين في خليج نعمة وقت حدوث الانفجارات بانتظار أتوبيس الفندق وسمعنا صوتاً قوياً ولم نشعر بشيء بعد ذلك إلا ونحن في مستشفى شرم الشيخ الذي زاره الرئيس المصري بعد ذلك, وعلمنا أن شباباً من المصريين قاموا بنقلنا إلى المستشفى.
وقالت إحدى الجريحات البريطانيات التي يتم علاجها في مستشفى شرم الشيخ : "إن غالبية البريطانيين جاءوا إلى شرم الشيخ هربا من انفجارات لندن لكن الإرهابيين "ورانا ورانا".
من ناحية أخرى رفضت الداخلية المصرية عرضا للجيش الإسرائيلي بالمشاركة في عمليات إغاثة ضحايا التفجيرات.. وأكدت وجود أكثر من 8 آلاف سائح إسرائيلي يقضون عطلاتهم في سيناء عبروا إليها من خلال منفذ (طابا).
وأوضحت الداخلية إلى أنه ليس هناك عمليات إجلاء للسياح الإسرائيليين من سيناء.. ولكن هناك استعدادات عند نقطة الحدود (طابا) اتخذتها السلطات الإسرائيلية لمواجهة احتمال تدفق الإسرائيليين الراغبين في مغادرة سيناء.
وقد تزامنت تفجيرات السبت في شرم الشيخ مع استئناف محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بالإسماعيلية لمحاكمة المتهمين في قضية تفجيرات (طابا) يوم الأحد 24 يوليو وهم : ومحمد جابر صباح موظف بمحطة مياه (محبوس) ومحمد عبد الله رباع ويعمل خراطا (محبوس) ومحمد أحمد فليفل (هارب).
القاهرة (الوفاق) مروان زياد
أكد مصدر طبي في مستشفى شرم الشيخ الدولي أن لديه أربعة سعوديين أصيبوا في التفجيرات الأخيرة من بينهم زوجة أحد المصابين وهم: وليد خالد رفيع (31 عاماً) مبرمج حاسب آلي وسعيد الغول ( 29 عاماً) معلم لغة عربية وعيسى الجليل وزوجته.
وروى وليد خالد لـ (الوفاق): أن إصابته عبارة عن جروح متفرقة في جسده.. بينما أصيب سعيد الغول بكسر في الساق.. وهما صديقان أتيا لممارسة رياضة الغوص.
وأضاف سعيد الغول: كنا موجودين في خليج نعمة وقت حدوث الانفجارات بانتظار أتوبيس الفندق وسمعنا صوتاً قوياً ولم نشعر بشيء بعد ذلك إلا ونحن في مستشفى شرم الشيخ الذي زاره الرئيس المصري بعد ذلك, وعلمنا أن شباباً من المصريين قاموا بنقلنا إلى المستشفى.
وقالت إحدى الجريحات البريطانيات التي يتم علاجها في مستشفى شرم الشيخ : "إن غالبية البريطانيين جاءوا إلى شرم الشيخ هربا من انفجارات لندن لكن الإرهابيين "ورانا ورانا".
من ناحية أخرى رفضت الداخلية المصرية عرضا للجيش الإسرائيلي بالمشاركة في عمليات إغاثة ضحايا التفجيرات.. وأكدت وجود أكثر من 8 آلاف سائح إسرائيلي يقضون عطلاتهم في سيناء عبروا إليها من خلال منفذ (طابا).
وأوضحت الداخلية إلى أنه ليس هناك عمليات إجلاء للسياح الإسرائيليين من سيناء.. ولكن هناك استعدادات عند نقطة الحدود (طابا) اتخذتها السلطات الإسرائيلية لمواجهة احتمال تدفق الإسرائيليين الراغبين في مغادرة سيناء.
وقد تزامنت تفجيرات السبت في شرم الشيخ مع استئناف محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بالإسماعيلية لمحاكمة المتهمين في قضية تفجيرات (طابا) يوم الأحد 24 يوليو وهم : ومحمد جابر صباح موظف بمحطة مياه (محبوس) ومحمد عبد الله رباع ويعمل خراطا (محبوس) ومحمد أحمد فليفل (هارب).