المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سوف أتزوج قريبا ً ولا تبخلوا علي بالنصيحه >>>>


خااااالد
19-07-2005, 02:22 PM
:confused:السلام عليكم >>>

هذا واحد من الربع مقبل على الزواج انشاء الله وعسى الله يوفقه والاخ مرتبك وخايف من

الزواج يعني بالضبط خايف انه يقصر لانه ماهو عارف شي من الناحيه الشرعيه كحقوق

الزوجه الشرعيه وغيرها والقبليه كالعادات والتقاليد وطريقة التعامل وطبيعتها مع الزوجه لان

المسكين امه وابوه متوفين بحادث وهو صغير وعايش عند جدته ولا علمته كثير عن الدنيا لأنها

عجوز وهو بعد من النوع الخجول حده >>>

ويقولي ما علمتني ذا العجوز غير الموت والقبرالله يجزاها خير >>> والاخ بصراحه يبي

نصايح تفيده في حياته الزوجيه فمن لديه نصيحه او له تجربه فلا يبخل عليه لأنه بحاجه ماسه

لها والله يجعلها في ميزان اعمالكم انشاء الله اما انا فلا استطيع حيث اني من فصيلة (العزوبيه)

عطيته بس نصيحه وحده خـــــــــــــــــــاصه جدا ً ومحضوره عن الكتابه في المنتدى لو اكتبها

ودوني المشرفين المصاكه ورا الشمس >>>


على العموم نحن في انتظار نصائحكم على احر من الجمر >>>>>>سلااااااااااااااااام

ابومحمد الشامري
19-07-2005, 03:03 PM
مرحبا بالاخ العزيز خالد الله يبارك لصاحبك زواجه ان اشاء الله ويوفقه كل خير في حياته الزوجيه وانا راح ايسر عليك الامور لان النصائح في الزواج كثيرة ما تنحصر وخاصه حقوق الزوج وحقوق الزوجه ، فعليك بكتاب ( منهاج مسلم ) للشيخ ابو بكر الجزائري كتاب متوفر في جميع المكتبات وفيه ابواب رائعة ومفيدة للمقبلين على الزواج انصح بقرائته وان شاء الله سوف تعرف الكثير الكثير من امور الزواج.

خااااالد
20-07-2005, 12:33 AM
جزاك الله خير يا ابوحمد على النصيحه >>>>

وكتاب منهاج مسلم لا شك انه من الكتب القيمه بارك الله فيه على التذكير .

فهد بن محسن
20-07-2005, 12:46 AM
الله يوفقه

وليش الخوف .. يتزوج الرجال ويتوكل على الله


الله يوفقه

تحياتي لك

السنافي
20-07-2005, 12:51 AM
اسمع طال عمرك

الله الله في العين الحمرااااااا

اول ما تطلب منك المره طلب على طول وبدوون تفكيير قل بعدين

لا تخلي المره تفشح فوق غاربك

لاتقصر عليها في شئ من المأكل

والملبس طبعا بالمعقووول

مهووب تشووف فستان بنص راتبك وتقووول ابيه وتقووم انت و تدرعم وتشتريه

واياني وياك تغسل المواعين

ترا عقبها غسيل الثياب

ولاتجيب خدامه دام راسك وراسها بس

الا اذا تبيها بعد سنه وزنها 100 كيلوو


وقبل النهايه

الله يوفقك ولي عوده

جابر البطان
20-07-2005, 12:55 AM
أنصحك

بكتاب الزواج في الإسلام للإمام محمد ناصر الدين الألباني

خااااالد
20-07-2005, 01:35 AM
اخوي فهد محسن ما هو خايف لكن يبي نصيحه للزواج >>>>>>>مشكور على مرورك

راكان اليامي
20-07-2005, 11:15 AM
الله يوفق خويك ياخالد وقله وين مكان الصاله d: عشان نحضر العرس

والشي الثاني خله يتوكل على الله وبس لايخاف والله هو اللي بيفرجها له وكل شخص واسلوبه مع مرته
ويحاول ان لايكون راخي ولا شاد معها يعني خير الامور اوسطها

خااااالد
20-07-2005, 02:57 PM
السنافي يعطيك العافيه على النصيحه المتهوره >>>>> لو ياخذ نصيحتك طلق ثاني يوم >>

والنصيحه هنا ليست محصورة على الشباب فقط >>>> نبي مشاركات من الاخوات البنات وينكم رايكم مهم >>>>

عبلان
20-07-2005, 03:16 PM
الاخ خالد الله يوفقك وتتأهل زي خويك :)

عموما الزواج هو إكمال نص الدين وثق تمام إذا تعامل مع زوجته بالمعايير الاسلاميه والسيره الي مشى عليها المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتعامل مع زوجاته بتكون إن شاء الله حياته سعيده وبيكون راضي كل الرضى هو وزوجته على حياتهم ...
بالنسبة لطلبلات النسوان وحاجاتهم ومشاكلهم لو ان أحد سلم منها لكان سلم منها الرسول الكريم صلاة الله وسلامه عليه فالمرأه خلقت من ضلع أعوج وكما ذكر انهن ناقصات عقل ودين ولكن يملكن عاطفه لا يملكها الرجال وعطاء بلا حدود وهن عمود البيت
والنصيحه الاخيره هي ارجو انه أختار الزوجه التي ذكرها المصفطى صلى الله عليه وسلم وفي ما معناها " تنكح المرأه لجمالها ولمالها ولنسبها ولدينها فظفر بذات الدين تربت يداك "

وتقبلوا تحياتي :)

عبلان

السهم
21-07-2005, 02:31 AM
علينا يا أخوك يا خاالد......................

قول انك اللي تبي تزوج و خلصنا .........

الواحد يتوكل على الله و لا يدخل الناس في حياته و مشاكله العائليه و كل أموره تسهل إن شاء الله.

خااااالد
21-07-2005, 05:46 PM
اخوي جابر البطان جزاك الله خير وماقصرت>>>>

خااااالد
21-07-2005, 05:52 PM
راكان اليامي جزاك الله خير يالعزيز وبنسبه لصاله لا لحين ماحدد موعد العرس >>
وودنا انعزمك بس راح اندوخك معانا ونكلف عليك >>> مشكوووووور على النصيحه

saad
21-07-2005, 05:52 PM
الله يوفقه

وليش الخوف .. يتزوج الرجال ويتوكل على الله

السنافي
21-07-2005, 06:31 PM
ابشر بالعوض يا خالد

وصية ام لابنها المقدم على الزواج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كثيرون هم أولئك الذين يوصون الفتاة ليلة زفافها، ولقد علمونا وحفظونا ذلك في المرحلة المتوسطة فقرأنا سطورًا بعنوان: 'وصية أم لابنتها ليلة زفافها'. لكن للأسف تجاهلت الأم أن توصي ابنها، وكأنه خلق وهو يحسن فن التعامل مع زوجته



وها نحن نسمع عن زوجات مظلومات ومهانات ومحطمات من قبل الأزواج، دون أن ينصفها أحد، وكلما شكت حالها على والديها قالا لها: اصبري.. اصبري.. أولادك.. طلاقك.. المجتمع.



والآن وبعد أن وصل ابني لسن الزواج، ها أن أكتب وصية له، سطورًا منثورة، وعظات حية لنميط اللثام عن المواقف والخلال المكدرة وسميتها:وصية أم لابنها قبل عقد قرانه



اعلم بني الحبيب أنك ستأخذ هذه الفتاة من بين أهلها، بيت نشأت فيه عشرين سنة أو أقل أو أكثر، من بين والديها الحبيبين، وإخوتها، وشقيقات روحها، فهذه أول صدمة تصدم بها الفتاة حيث تنتزع من بين أهلها إلى رجل لم تُخلق بطباعه، ولم يُخلق بطباعها فأول ما تبادر به ألا تحرمها من أهلها، فأشرعها بالأمان فمتى رغبت في زيارة أهلها فلا تمانع من ذلك.



ثم ضع في بالك أمرًا غفل عنه كثير من الرجال وهو وصية الحبيب صلى الله عليه وسلم لكم خاصة ' اتقوا الله في النساء، فإنهن عوان عندكم' [رواه مسلم في صحيحه].

فالزوج المؤمن يرى أنه مجازى بالإحسان، مأخوذ بالإجرام. فلا يحيا لطبائع الأثرة والاستعلاء.

اعلم يا بني أن الزوجة ليست أمة وأنت السيد، بل أنتما شريكان ستديران المركب بمجدافين، عليك مسؤوليات، وعليها مسؤوليات، فرحم الله زوجًا سهلاً رفيقًا لينًا رؤوفًا.



انتبه عزيز من لحظات الغضب، فإنه يمهد النفس لقبول شتى الوساوس، ومتى صحا الغضوب من نزوته راح يندم إلى ما فرط منه.. فلا تدع النزاع يستفحل ولا تدع الحرب تنشب.



واحذر من إسقاط الإهانات فتكون كوخز الإبر، ولا ترسل الكلام على عواهنه فتقذف بألفاظ جارحة تظل تبعاتها على مر السنين، فالمرأة يا بني لا تنسى أبدًا، وستظل جروح كلماتك تنزف في قلبها على مر الأيام والسنين، مهما أحسنت معاملتها، فلا تدع لسانك حبلاً مرخيًا في يد الشيطان، عود لسانك الجميل من القول فإن ثماره حلوة يانعة، والكلمة الطيبة غذاء الروح.



ليكن قدوتك الحبيب ـ عليه الصلاة والسلام ـ فما انتقم لنفسه قط، بل كان يعالج الأخطاء بالرفق.

فلا تستخفنك التوافه، واحتفظ برجاحة فكرك، وابن حياتك على فضيلة الصبر، فإن أساسه متين.. فالعشرة والمودة والإغضاء عن الهفوات خصال تعتمد على الصبر الجميل، فالمؤمن يطلب المعاذير، والمنافق يطلب الزلات، كن من المحسنين الذين قال الله فيهم: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران:134].



عليك أن تدرك أن المرأة تحتاج إلى الاحترام والتقدير أشد من حاجتها إلى العطف والحنان، فالطابع على أغلب الرجال تملكه الأنفة والشموخ أمام أهله بعد الزواج، فيظهر لأهله أنه البطل المغوار الذي قطع رأس الثعلب ليلة الزفاف، فربما تنازل عن نبل خصاله وخاصة أمام أهله: هاتي، أحضري، افعلي، وقد يتعرض لها بألفاظ محرجة، ونقد قاس.



اعلم يا قرة العين أن احترامك لها أمام أهلك سيجعلها تعطيك أضعافًا من الاحترام، وهذا ما يتمناه الرجل، فإن أشد ما يؤلم المرأة تعنيفها أو لومها أمام الآخرين، فالمرأة فياضة الحنان والعاطفة، فإذا وجدت منك احترامًا وجدت عندها السلوى والراحة والمتاع، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: ' الدنيا متع وخير متاعها المرأة الصالحة' [رواه مسلم]، ومتى جفوت عليها فستجفو عليك ربما ليس في الظاهر، بل تغور في جذور قلبها فتخفيها رغبة منها في استمرار حياتها، فقدم لتستمع بهذا المتاع.



هناك أمر مهم: لا تدع حياتك معها عسكرية تحتوي على الأوامر والنواهي، فإن استطعت أن تتناول كأس الماء بنفسك فافعل، فإنك كنت في الغالب تأخذ بنفسك في بيت والدتك، وكنت أحيانًا ربما صنعت طعامك بنفسك، بل وخطر على بالك مرة أن تصنع عصيرًا مكونًا من الحليب والموز، فلماذا الآن تتحكم في كل صغيرة وكبيرة، ما الذي يمنعك من مساعدتها في تحضير سفرة الطعام، فلست أنت خير من الحبيب صلى الله عليه وسلم الذي كان في خدمة أهله حتى تحضر الصلاة.. تقول عائشة رضي الله عنها: ' كان بشرًا من البشر: يفلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه' [رواه البخاري في الأدب].



وكان صحابته يقتدون به، فمثلاً كان عليه الصلاة والسلام يحب التطيب، واستعمال السواك، وها نحن نسمع ابن عباس يقول: 'إني لأتزين لامرأتي كما تتزين لي، وما أحب أن أستنظف [آخذ] كل حقي الذي لي عليها، فتستوجب حقها الذي لها علي، لأن الله تعالى يقول: {...وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ..}[البقرة: 228].



تمر على المرأة أمور بعد زواجها عسيرة كالحمل مثلاً، تتغير فيها نفسيتها، فجهز نفسك لهذا الأمر وحاول أن ترفع درجة العناية بها، فالله تعالى يقول: {...حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ} [لقمان: 14]، والرجال يقولن: [دلع وميوعة].



ليكن لديك رحمة تجعلك ترق لآلامها، فإنه يمر عليها أمور من الوحم والثقل والخوف، مما يجعلها ربما تقصر تجاهك، أو تجاه منزلها، فلا تكلفها من الأمر شططًا، التمس لها العفو والحرمة والمعونة، فهي تحتاج إلى من يبعث الطمأنينة في نفسها وأنت أقرب الناس إليها..



لا تكرر عليها الكلمات المألوفة التي لا تغير من الأمر شيئًا، أمي كانت جدتي كانت أم جدتي كانت، كل جيل يا عزيزي يختلف عن الجيل الذي يليه، فأنت لست كأبيك، ولا مثل جدك.. ها أنت أحيانًا تشكو من مفاصلك لكثرة تناولك للبيبسي مثلاً.



إذا كانت يا حبيب ممن يفضلون تناول الإفطار في الصباح، فلا داعي لأن توقظ زوجتك على جميع الأحوال، تنازل عند تعبها أو سهرها مع طفلها، فها أنت الآن تحب كثيرًا تناول فطورك في [الكافتيريات]. إذا جاءت طبخة الطعام على غير مزاجك فالتزم الصمت، فأنت لا تعلم كم نبذل من المجهود لإعداد الطعام وتزيينه لكم معشر الرجال، ليكن لديك مصفاة تحجز الأكدار وتخفي العيوب فإذا اليابس يخضر، والكدر يصفو



حاول أن تمتدحها غالبًا فلا تكون الحياة مملة وعلى وتيرة واحدة، تحسس مواضع الجمال فيها فمثلاً: ابتسامتك جميلة، هذا الإكسسوار رائع، ما تكلفة ذلك؟ إنك بهذا سترفع ثقتها بنفسها وستجعلها دائمًا تهتم بزينتها ولباسها وخاصة لك.



لا تفكر في السفر وحدك دون اصطحاب زوجتك إلا إذا كانت هناك ضرورة قصوى، واحذر من أن تثير غيرتها بذكر محاسن امرأة أخرى ولو كانت أختك.



ثم هناك عقدة كبيرة تعانيها غالبية النساء، وهي أن الرجل بعد زواجه بشهر أو شهرين يبدأ بتهديد زوجته بالزوجة الثانية، ولو على سبيل المزاح، فيجعله كابوسًا يؤرق حياة المرأة، وهناك مثل يقول: 'ذبابة لا تقتل ولكنها تكدر النفس'، وربما جعله سيفًا يشهره على زوجته كلما حصل بينهما سوء تفاهم، فاعلم أيها الغالي أن الله عنده كل شيء بمقدار، فأرديك أن تكون مثاليًا بين الرجال، فامح هذا التهديد من قاموس حياتك الزوجية ولا تتطرق له أبدًا.



هناك صفة دنيئة موجودة في بعض الرجال وهي التنقيص من شأن أهلها، فدائمًا يحقر من شأن أبيها أو أخيها فيسلط عليهما موجة عاتية من التفاهة والتسطيح. احترم شعورها لتحترم شعورك بالمقابل.

وإني أرى فيك نضوج العقل، وبك ذكاء، فضلاً من الله ونعمة، ولا أظنه إلا سيتحول إلى وسيلة جيدة لتحقيق أغراض السعادة بإذن الله. فنحن قد نحسن أو نسيء في استخدام المفاتيح التي يسرت لنا.



ما أجمل أن تكون زوجتك صديقتك تسد خللها وتستر زللها وتتجاوز عن هفواتها! فهي صديقة العمر التي تخالطك في السراء والضراء وسط زحام الحياة وتطاحن الأزمات، فلا شيء يخفف أثقال الحياة عن كاهل الزوجين كمثل أحدهما للآخر.



عودها في الغالب على أن تنجز ما وعدتها به، فضعف الذاكرة، وضعف العزيمة عائقان كثيفان عن الوفاء بالواجب، ولا تقارن نفسك بالنماذج المنتشرة بين الرجال، ولتتطلع نفسك إلى المثل العليا، والنماذج المتميزة.



فالأخلاق الزكية إنما تنبجس من قلب مؤمن يعرف الله ويتهيأ للقائه، ويرجو وعده، ويخشى وعيده والشمائل الرقيقة طريق الفلاح في الدنيا والآخرة.



يقول مريد الخبر 'أصبحت أحب الخير وأهله ومن يعمل به فإن عملت به أيقنت ثوابه، وإن فاتني منه شيء حننت إليه'.

لتعلم يا بني أن بر والديك واجب عليك، فلا تكلف زوجتك به، ولتكن منصفًا تعطي كل ذي حق حقه، لا تدع الخيط مشدودًا بين زوجتك ووالدتك فتنقل عن هذه أو تنقل إلى هذه، فلو دققت النظر في كثير من المشكلات لرأيت التطاحن المر بين الزوجة ووالدة الزوج، والذي يعود سببه إلى عدم حسن إدارة الزوج.. فكن شديد الحذر من عواقب الفرقة والاعتزال.



ونهاية المطاف: أكثر من شكر الله فلقد وهبك زوجة حيية، عفيفة، ملتزمة ناضجة فهي جوهرة مكنونة يندر وجودها في هذا الزمان والله تعالى يقول: {..لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم:7]، وكن من القليل الذين قال الله فيهم: {...وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ}[سـبأ:13].



منقول من احد المنتديات

عشان ما يطلق رفيقق يا خالد

kinzaan
22-07-2005, 08:34 AM
تربت يداك أخي الكريم السنافي ، وفيت وكفيت ..، والحمدلله حمداً كثيراً يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه ..، لو يعلم الكثير من الشباب أن بعض السلف الصالح كانوا يطلبون الزواج لكي يتحقق لهم الغني ويأتيهم الرزق، لأنهم فهموا ذلك من قوله تعالى: (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم).
فلا حجة للجنسين للحجة بضيق ذات اليد ، أقلهن مهراً اكثرهن بركة .
أرجو أن لا يسقط حرف الواو من الآية الكريمه (ولئن شكرتم لأزيدنكم)..
والحمدلله رب العالميــــن.

ابورجب
22-07-2005, 09:29 AM
الله يجزاك خير اخوي السنافي على النصائح الطيبه



تحياتي لك--

خااااالد
26-07-2005, 05:52 AM
شكرا ً لكم جميعا ً ولاهنتم يالنشاااااااااااااااااااااماااااااااااااا على النصائح القيمه >>>>>

خااااالد
26-07-2005, 05:57 AM
شااااااطر يالسهم لكن ما مشت ويااااك هالمره فعلا ً اللي يبي يتزوج هو صديقي ما هو انا >>>> خيرها بغيرها يالسهم ههههههههههههههه

قلب الأسد
28-07-2005, 08:34 AM
يتوكل على الله وياخذها بدون خوف من الفشل والزواج قسمه ونصيب.. وعقبال الثانية والثالث انشاء الله.

خااااالد
28-07-2005, 10:15 AM
ياااااااا أسد يااااااااا شرس هههههههههههههههههههههههههههههه

لاهنت اخي قلب الاسد على مشاااااااركتك >>>>>>> سلاااااااااااام

فواز بن محمد
30-07-2005, 05:06 AM
صراحه كفوو ووفو الشباب بهالردود الي قالوها وجزاء الله اخينا السنافي خير الجزاء على هالنصيحة التي نقلها لنا والتي اسأل الله ان ينفعني واقراني من ( العزوبيه ) بها اخي الكريم خالد أرى انه من الأفضل ان يفكر زميلك بأحد رجالات الدين الثقات والذي يرى أنه يرتاح منه ويذهب إليه ويخبره بكل مافي قلبه بشرط ان يكون لديه احساس بأن من هو ذاهب إليه يعيش حياة أسريه سعيده لكي يستفيد منه الأستفادة المطلوبة ( اخبرني احد الأخوان ان صديقاً له في ليلة الدخلة وعندما دخل وبعد ان سلم على زوجته فاتحها بالحديث قائلاً لها بأنه يرغب ان يكون تعاملهما معاً على ماجاء في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم فوافقة على هذا الشيء مباشرة وهما الأن يعيشان على هذا الشيء ) اسأل الله ان يبارك للمتزوجين من المسلمين والمسلمات وأن يرزق العزاب ( أمثالي ) من الشباب الزوجة الصالحة الولود الودود ومن الشابات الزوج الصالح في نفسه المصلح لغيره أنه هو السميع العليم