طاحوس محمد بن طاحوس
29-01-2007, 06:37 PM
سافر الهاجس مع الشوق والفكر الجديد
والقصايد أبحرت بي مع طاروقها
دام هاجس شعري يقول لي هل من مزيد
الوعد لاشافت العين لمع بروقها
صفقوا لي دامني كــفــو للصــنف الفـريد
والقوافي لابغينا ضربنا سوقها
يا ذلول الشعر هجي ترى المقصد بعـــيد
وصليني حروة اللي ذبحني شوقها
جـــادلٍ لامن تغـــنت سكت عبدالمجــــيد
وان تحاكت يطلع الحرف من معلوقها
وان تهـــادت ما وصفها نشيد ولا قصيد
وان تمادت ما خذلها بروز فروقها
ان رمتـــــني عينها رحت يا قلبي شهيد
وان بدا لي زينها قلت بس أذوقها
حبها يسري مع الدم في مجــرى الوريد
وعشقها ما غاب عني وأنا معشوقها
عشقتي مــدام لوصالـــــــنا سـاعي بريد
علميه ان الـرســـايل ملت صنـــدوقها
طــلــتك في ذمتي كـــنها لي يــــوم عيد
يا عسا شمـس الملاقا يطول شروقها
أدري ان حـــبي تمــــلك خـــفوق يا عنيد
وأدري ان نفســك تبيني وذا من ذوقها
جعلني ما أذوق حزنك عسا عمرك مديد
وجعل عيني قبل عيـــنك تجـف عروقها
بشروني في غرامك وأنا تـــــوني ولــيد
لين رجلي صوب دارك عـرفت أسوقها
فالحيا والمستحا لا نـــــــزيد ولا نعــــيد
مثل ذيك اللي تخشش حدر رقـــــروقها
فيك لذة صيد ولا أنت والله منــت صيد
أنت مثــــل اللي تمــــايل علي عذوقــها
ما تقول ان العـذارى تحت رجلي عبيد
البشر تضـــرب الامثــال في مـــنطوقها
حبها لايمــــكن انه يــــــزيل ولا يبـــيد
مثل غيمة ما يوقف هطـــــول حقــــوقها
ما تسمع في هواها هل الحكي الزهيد
والقـــصايد تعتــــبرها ضـــــمن طاروقها
حد رمش عيونها مثل سيف ابن الوليد
تدخل بـــسوق العــذارى ويضرب سوقها
والقصايد أبحرت بي مع طاروقها
دام هاجس شعري يقول لي هل من مزيد
الوعد لاشافت العين لمع بروقها
صفقوا لي دامني كــفــو للصــنف الفـريد
والقوافي لابغينا ضربنا سوقها
يا ذلول الشعر هجي ترى المقصد بعـــيد
وصليني حروة اللي ذبحني شوقها
جـــادلٍ لامن تغـــنت سكت عبدالمجــــيد
وان تحاكت يطلع الحرف من معلوقها
وان تهـــادت ما وصفها نشيد ولا قصيد
وان تمادت ما خذلها بروز فروقها
ان رمتـــــني عينها رحت يا قلبي شهيد
وان بدا لي زينها قلت بس أذوقها
حبها يسري مع الدم في مجــرى الوريد
وعشقها ما غاب عني وأنا معشوقها
عشقتي مــدام لوصالـــــــنا سـاعي بريد
علميه ان الـرســـايل ملت صنـــدوقها
طــلــتك في ذمتي كـــنها لي يــــوم عيد
يا عسا شمـس الملاقا يطول شروقها
أدري ان حـــبي تمــــلك خـــفوق يا عنيد
وأدري ان نفســك تبيني وذا من ذوقها
جعلني ما أذوق حزنك عسا عمرك مديد
وجعل عيني قبل عيـــنك تجـف عروقها
بشروني في غرامك وأنا تـــــوني ولــيد
لين رجلي صوب دارك عـرفت أسوقها
فالحيا والمستحا لا نـــــــزيد ولا نعــــيد
مثل ذيك اللي تخشش حدر رقـــــروقها
فيك لذة صيد ولا أنت والله منــت صيد
أنت مثــــل اللي تمــــايل علي عذوقــها
ما تقول ان العـذارى تحت رجلي عبيد
البشر تضـــرب الامثــال في مـــنطوقها
حبها لايمــــكن انه يــــــزيل ولا يبـــيد
مثل غيمة ما يوقف هطـــــول حقــــوقها
ما تسمع في هواها هل الحكي الزهيد
والقـــصايد تعتــــبرها ضـــــمن طاروقها
حد رمش عيونها مثل سيف ابن الوليد
تدخل بـــسوق العــذارى ويضرب سوقها