المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 8 مارس وأولوية صناعة النموذج الإسلامي للمرأة


أبو محمد
08-03-2005, 11:04 PM
http://www.lahaonline.com/media/images/articles//People/WomenHappy.jpg


الرياض ـ لها أون لاين ـ سلام الشرابي: تحتفل الدول الغربية والعربية كل عام بيوم المرأة العالمي الذي يوافق اليوم 8 مارس، ويقام كثير من الفعاليات النسائية في هذا اليوم تعبيراً عن الاحتفاء به، بل يتعدى الأمر إلى إرسال بطاقات التهنئة والمباركات بهذه المناسبة.

كما تسير بعض المظاهرات الاحتجاجية في هذا اليوم تعبيراً عن رفض الظلم الواقع على المرأة في أي مجال من مجالات الحياة المختلفة.

"لها أون لاين" أرادت بمناسبة هذا اليوم التعرف على وجهة نظر المرأة السعودية به، ماذا يعني لها، وما هي المكاسب التي حققها لها يوم المرأة العالمي؟

شمل الاستطلاع استبياناً تم توزيعه على شرائح عمرية وفكرية مختلفة من الفتيات والنساء، لسؤالهن عن رأيهن بهذه المناسبة التي يحتفل بها العالم كل سنة في 8 مارس.

نحن نفرح به

7% من مجموع العينة عبر عن فرحته بهذا اليوم، وبأنه يوم يشمل كل النساء من مختلف الأعمار والبلدان والمستويات الاجتماعية والثقافية، من شأنه أن يساهم في تحرير المرأة العربية من التخلف الاجتماعي الذي تعيشه.

وهو احتفال بكل امرأة؛ كالشهيدة، والعاملة، والمرأة الريفية البسيطة، وربة المنزل، احتفال يتجاوز الحدود والأوطان، تجتمع النساء فيه من جميع القارات، بغض النظر عن اختلافاتهن العرقية واللغوية والثقافية والاقتصادية والسياسية، للاحتفال باليوم العالمي للمرأة.

إحدى المؤامرات

وعلى النقيض من ذلك تماماً؛ رأى 15% من العينة بأن هذا اليوم، وما يفتعل فيه يعد إحدى المؤامرات التي تواجهها المرأة العربية من قبل الغرب، ليفرض عولمته على قيمها وينال من عفافها, واستشهدن على ذلك باستغلال كثيرين لهذه المناسبة للحديث عن تحرير المرأة ومساواتها التامة بالرجل، وطرح قضايا الحرية الجنسية والإجهاض والجندرة.

وقلن إن يوم المرأة العاملة العالمي جاء إثر معارك دامية قامت بين مجموعة من النساء العاملات في أمريكا وأرباب العمل، على خلفية مطالبتهن بتحسين أوضاعهن في العمل، وتطور إلى المطالبة بأمور أخرى حتى وصل إلى "حق ملك الجسد وحرية التصرف فيه" التي نادت بها مؤتمرات الأمم المتحدة.

وما يحمله هذا اليوم لا يعكس إلا رؤيةَ النموذج الغربي المادي الخارج عن كل المسلّمات الدينية، والتي يريدون تطبيقها في البلدان الإسلامية أيضاً.

استعراض عضلات

ورأى 13% من العينة أن في هذا اليوم مناسبة مثالية أو استعراض عضلات- كما أسماه البعض- لاستعراض تقدم الأنشطة التي تقام لصالح المرأة وتحريرها! والحديث عن التدابير التي تم اتخاذها لتحسين وضعها والانتصارات التي حققتها.

وبناء على ذلك تنظم في هذا اليوم التجمعات والمسيرات والمهرجانات والندوات والمعارض وعروض الأفلام والمناقشات في كل مكان في العالم للحديث عن قضايا المرأة.

حبر على ورق

بينما يرى 15% أن هذا اليوم مناسبة وضعت في أجندة كغيرها من المناسبات- حبر على ورق- كاليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري- مع كل ما يعانيه العالم من تمييز- واليوم العالمي للشعر ويوم المسرح العالمي ويوم الأم ويوم المعلم العربي، واليوم العالمي للطفولة.

ورأت العينة أن الناس يعيشون حالة من الفراغ والكبت ويبحثون في هذه المناسبات عما ينفس عن كبتهم.

لا نعرف

10% من العينة أجابوا بأنهم لم يسمعوا عن هذا اليوم ولا يعلمون عنه شيئاً، وإذا ما كان مناسبة عابرة أو احتفالاً سنوياً، وليس لديهم فكرة إلام يدعو ولماذا وجد؟

شأن غربي

ورأى أكثر من 40% من العينة أن اليوم العالمي للمرأة يخص المرأة الغربية وحدها دون العربية، إذ تواجه المرأة العربية تحديات كبيرة، لكن الملاحظ أن اهتمام المنظمات الأهلية النسائية ينحصر بما تطرحه أجندة الأمم المتحدة وليس بما تحتاجه المرأة العربية بالفعل.

وأوضحت أن الأجندة المطروحة للأمم المتحدة بالنسبة لقضايا المرأة، تمثل النموذج الغربي وتخرج على الثوابت الدينية؛ فقد تم إحصاء 40 فقرة تخالف الأديان في مؤتمر السكان والتنمية، والشيء ذاته ينطبق على المؤتمرات والاتفاقيات: كاتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (1979)، والمؤتمر الدولي للسكان والتنمية (1994)، ومؤتمر بكين (1994)، والتي ركزت على قضايا تمثل النموذج الغربي، كحقوق المرأة كفرد وليست كعضو في الأسرة، المماثلة التامة بين الذكر والأنثى، وإلغاء مفهوم "تمايز" الأدوار، وازدراء "الأمومة"، واعتبار العمل المنزلي "بطالة".

وأكدت تلك العينة أن الحوار القائم في مثل هذه المؤتمرات يتم بمعزل عن التواصل مع هموم القاعدة العريضة من النساء في العالم.

وتستغرب العينة أن "لنا خصوصية نابعة من مرجعيتنا الدينية التي تضبط القيم والتصورات، وتحقق إذا ما تم تطبيقها على النحو الصحيح مطالب المرأة العربية المسلمة، ورغم ذلك نسعى إلى تطبيق النموذج الغربي"!

ورأت العينة أن تطبيق النموذج الغربي ورغبة كثيرات في جعله نموذجاً يحتذى، أو اعتقاد بعضهن أنه السبيل لنيل حقوقهن؛ يعود إلى تجاهلنا لمشاكل المرأة وغيابها أو تغييبها وعدم التطبيق الصحيح لتعاليم ديننا الحنيف، لذا يجب أن يكون من أولوياتنا صناعة النموذج الإسلامي للمرأة، والذي نستطيع من خلاله محاورة الآخر مستندين على قيمنا ومبادئنا.

فراغ نحن تركناه

وتضيف إنه مع كل ما يواجهنا من تحديات، فإننا أولاً وأخيراً مسؤولون عن الفراغ الذي تركناه فيما يتعلق بالاهتمام بأمور المرأة ومشاكلها وإعطائها حقوقها التي منحها لها الإسلام، وعدم الاكتراث بالمشكلات الكبيرة التي تنشأ في الأسرة العربية وتواجه المرأة العربية، كل ذلك جعل من السهل استقبال أي دعوات غربية للتحرر، وربما تبنيها أيضاً.

وقالت العينة إنه لا بد لنا من أن نحدث تغييراً جدياً على القوانين المتعلقة بأوضاع المرأة في حدود العدالة والإنصاف اللذين أقرهما قرآننا الكريم وديننا الحنيف قبل أكثر من 1500 عام، بدل أن نلهث وراء تطبيق النموذج الغربي.

وأكدت أن تاريخنا الإسلامي مليء بالنماذج الإسلامية المضيئة والمشرقة فيما يتعلق بحقوق المرأة؛ "فالإسلام قد أعطى للمرأة حقوقاً ومزايا فاقت وسبقت ما حصلت عليه المرأة الغربية، لكن المشكلة لدينا في التطبيق.. فلنملأ الفراغ الذي تركناه بدل أن نتركه لغيرنا ليملأه بما يحلو له".

أبو محمد
08-03-2005, 11:33 PM
http://www.lahaonline.com/media/images/articles//People/WomenSupermarket.jpg

القاهرة ـ لها أون لاين ـ محمد رضا: ارتبط شهر مارس بشكل عام بالمرأة المصرية، لاسيما تلك التي تنتسب إلى الهيئات والجمعيات النسائية ذات التوجه العلماني. هؤلاء النسوة يخترن قضايا مختلفة من اجل طرحها علي المجتمع المصري لمناقشتها باستفاضة‏,‏ وفي مقدمه هذه القضايا المشاركة السياسية للمرأة وكيفيه تفعيلها‏,‏ والتمكين للمرأة سياسيا واجتماعيا واقتصاديا.

ويفرد الإعلام المساحة المطلوبة لهؤلاء ليتحدثن ويطلقن أفكارهن, وبخاصة أن شهر مارس الذي يضم بين أيامه يوم المرأة العالمي‏8‏ مارس، ويوم المرأة المصرية‏16‏ مارس؛ إذ جاء الاحتلال الإنجليزي سنة 1882، وهبت النساء لجمع التبرعات لتحقيق النضال ضد المحتل مشاركة للرجل.

لم تتوقف حركة النساء، ففي سنة 1919 ناضلن وشاركن في الثورة, وتحديدا في 16 مارس 1919، إذ خرجت النساء بقيادة "هدى شعراوى" للتظاهر ضد الاحتلال؛ وقد اتخذت نساء الزمن الحالي ذلك اليوم مناسبة للمرأة المصرية، وهذا اليوم هو المناسبة المثالية لاستعراض تقدم الأنشطة التي تقام لصالح مساواة المرأة، وتقييم التحديات التي يجب على النساء التغلب عليها في مجتمع اليوم، وتقدير التدابير التي تم اتخاذها لتحسين وضع الإناث والاحتفال بانتصاراتهن.

ومما يذكر أن الاحتفال بيوم المرأة العالمي تم للمرة الأولى في 19 مارس 1911 في النمسا والدانمارك وألمانيا وسويسرا. وقد اختارت الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1977 تاريخ الثامن من مارس للاحتفال بـ"اليوم العالمي لحقوق المرأة والسلام".

وفي ضوء الاهتمام الصاخب بقضايا المرأة، الذي ارتفعت أصواته في الأعوام الأخيرة وغطت علي القضايا والأزمات العديدة التي يئن منها المجتمع برجاله ونسائه، لابد من وقفه نقدية منصفه في شهر مارس، شهر المرأة، يراجع من خلالها كثير من الممارسات التي تسعي بصدق وأمانه لإعاده التوازن للمجتمع من خلال إنصافها دون جور على بقية أطراف المجتمع والمهمشين‏ منهم على وجه الخصوص .

أيام وليس يوما واحدا
الكاتبة الصحفية "صافى ناز كاظم" أكدت أن المرأة لا تحتاج إلى يوم لتكرم فيه.

وقالت:"بصراحة أنا ضد حكاية يوم للمرأة ويوم للرجل ويوم للطفل ماهذا التمييز غير المقبول؟!". ووصفت ذلك بأنه أشياء مفتعلة, وتساءلت:"متى مر علينا يوم من الأيام ولم نكرم ونبر فيه والدينا؟". وأجابت:"ففي كل يوم هناك تواد ورحمة بين المرأة وزوجها وبينها وبين أبيها فهذه هي شريعة الإسلام".

وأضافت:"في كل يوم أفتح - وتفتح فيه كل إمراة مسلمة - كتاب الله تجد فيه تذكير بحقوقها فهناك حقوق شرعية كفلها لها دين الله ويجب أن تأخذها، مثل كرامتها وعزتها وواجب المودة والرحمة بها، كما أن لها حقوق في العمل والعلاقات الاجتماعية ولها الحق في أن تتبوأ أعلى المكانات العلمية إذا كانت جديرة بذلك كما أن الحق في التمثيل النيابي".

وأكدت أنها ضد أن يتم تخصيص حصة لها في البرلمان "بل أنا مع أن تخوض المرأة غمار العملية الانتخابية وان تخوضها هي والرجل ليس على أساس النوع ولكن على أساس الكفاءة لهذا المنصب والمكان".

محاولة للتدخل
ويقول الدكتور "عبد الله الأشعل" مساعد وزير الخارجية الأسبق وأستاذ القانون الدولي:"من الملاحظ أن أفكار على غرار يوم المرأة العالمي، وهى أفكار تنطلق من الأجندة الغربية، أن المقصد منها في الغرب هو تحقيق المساواة بين الرجل والمرأة واعتبار ذلك دستور الحياة الدولية".

وأشار إلى أن الغرب- أوروبا وأمريكا – صور تحفظ الدول الإسلامية على فكرة المساواة المطلقة على انه خروج على الخط العام وانحراف عنه, و لهذا السبب عمدت الدول الغربية إلى قياس الفارق في الموقف والنمط الغربي و الموقف الإسلامي على انه قدر التخلف عن الموقف الحضارى, والذي يتعين بسببه الضغط على الدول الإسلامية لتقليل الفجوة بين الموقفين, وتستغل أحداثا ـ هي صناعتهم ـ لممارسة ضغوط كثيفة لإبرام اتفاقيات تتصل بحقوق المرأة والمساواة بينها وبين الرجل ومحاولة إقرار مبدأ الحرية الجنسية وزواج المثليات وإعطاء رخصة في الإجهاض, معتبرا أنها مطالب تمس بشكل مباشر نسق القيم للدول الإسلامية.

ويرى الأشعل أن العالم الإسلامي يرى أن فكرة تحرير المرأة واليوم العالمي للمرأة وبكين ومؤتمرات السكان وفكرة تمكين المرأة في الدول الإسلامية, ما هي إلا محاولة للتدخل في شئون العالم الإسلامي.

وحذر الدكتور عبد الله الشعل من أن تنحصر مفاهيم الغرب المصدرة إلينا بشأن تحرير المرأة والاهتمام بها من خلال يوم أو احتفال تنقضي ساعاته ويقف الأمر عند الحد الشكلي؛ مثل ارتياد عدد من الساحات التي لم تكن ترتادها، وكانت حكرا على الرجل؛ مثل القضاء وعمادة الكليات ورئاسة الجامعات؛ وربما رئاسة الوزارات وهو أنجاز شكلي له ثمنه في نظر الغرب، ولكنه يأتي على حساب قواعد التأهيل والكفاية الواجبة للمنصب.

دموع التماسيح
أما الكاتب والشاعر "محمد التهامي" فيرى أن مثل هذه الاحتفالات تشبه دموع التماسيح التي تكاد تغرق الشرق الأوسط الكبير والصغير‏..‏ والمؤتمرات العالمية تحت المسميات المختلفة في أمريكا وأوروبا تلهث للأخذ بيد الشرق الأوسط الغريق وتهنئه بالخلاص الذي حققه العدوان، وتبشره بحيازيب الخير الذي سيهطل عليه من كل سماء بشئ اسمه الحرية السياسية‏,‏ وشيء اسمه الديمقراطية وشيء اسمه حرية الاقتصاد والتجارة العالمية‏,‏ وشيء اسمه حرية المرأة وحقوقها!.

وأشار إلى أن مثل هذه الحركات أغفلت جانبا كبيرا ولم تتطرق إلى إحصاء عدد الفتيات الدارسات في مختلف الجامعات العربية، ونسبه عددهن إلى عدد البنين ولم يتطرق إلى مجالات عمل المرأة في مصر مثلا، وفي مختلف الدول العربية، وكذلك في ميادين التدريس والطب والإعلام، ولم يتطرق إلى إنتاج المرأه العربية الأمية في الريف ومقدار مشاركتها في التنمية، ولم يتطرق إلى أن الزوجة في البلاد العربية لها ذمتها المالية المستقلة عن زوجها وغير ملزمه بالإنفاق علي الأسرة علي عكس ما في البلاد الأجنبية‏.‏

وأضاف:"لسنا هنا في مجال المقارنة والمنافسة مع غيرنا ولكن نحاول تسليط بعض الأضواء علي الصورة الحقيقية في بلادنا عكس ما يقولون من تراجع الدور السياسي للمرأة"‏.‏

مجرد شعارات
"جيهان الحلفاوى" مرشحة الإخوان المسلمون في الانتخابات البرلمانية السابقة والداعية الإسلامية بالإسكندرية؛ أكدت أن يوم المرأة العالمي عنوان شكله فيه الخير, لكن الواقع يظهر أن ما بذل من اتفاقيات ومواثيق دولية مجرد شعارات تحارب في سبيلها شريعة الإسلام, حتى أضحى"يوم المرأة العالمي" كلمة حق يراد بها باطل".

وأشارت إلى أن المرأة تحتاج إلى فهم يكون أكثر عمقا وليس بمؤتمرات تقام هنا أوهناك!.

وقالت:"المرأة ليست في حاجة إلى يوم, ولست في حاجة إلى هذا الكم من الاحتفالات والندوات والمؤتمرات والمقالات التي تتحدث عن يوم المرأة العالمي في الوقت الذي تظل فيه المرأة منسية ومبخوسة الحق, ولا يشعر بها أحد".

وأضافت:"بل إن للمرأة حقوقا ومن حقها الأساسي أن تعيش حياة آمنة وما يحدث في معظم بقاع العالم فيه ضياع لحقوق المرأة".

وأوضحت أن أماكن النزاع في العراق وفلسطين من قبلها وغيرها من البلاد تكون المرأة والطفل هما الضحية الأولى.

وقالت إن من حقها أيضا الدفاع عن هذا الحق المسلوب وهى تكافح للحصول على تلك الحقوق، كما أن دينها ينادى بحقوقها تلك؛ ومنها العيش في أمان وطمأنينة، وان تكون في هذا الإطار على علاقة طيبة بالرجل كزوج أو كأخ أو كأب، كما أنها تسعى لأن تكون على علاقة جيدة بالمجتمع.

ابومحمد الشامري
09-03-2005, 04:38 PM
اليوم العالمية باعتقادي للمراه هي اذا اصبحت جالسة في منزلها ومن حولها ابنائها يلاعبونها وتلاعبهم وتغرز فيهم مبادئ الرجولة والفضيلة ولكن في ظل الرفاهية وانا اعتقد ان هذه الشعارات كلها من باب الكماليات ليس الا لان هدفها غامض وبالاصح مظلم.

أبو محمد
10-03-2005, 12:37 AM
لاهنت ابوحمد على المرور

وبالنسبه للظلام يا ليت تبين لنا ماهو لوتكرمت؟

monamora
10-03-2005, 01:53 AM
شكرا لكم اخواني الاسلام اعطى المرأه جميع الحقوق ولكن ؟؟؟؟؟ من حرمها منها ؟؟
تحياتي :)

أبو محمد
10-03-2005, 03:01 AM
هلا اختي مونامورا والله انا اعتقد ان الذي حرمها هو المجتمع العادات التقاليد انعدام الاستقرار الاسري العنف امور كثيره

الـكـادي
10-03-2005, 05:08 AM
اليوم العالمية باعتقادي للمراه هي اذا اصبحت جالسة في منزلها ومن حولها ابنائها يلاعبونها وتلاعبهم وتغرز فيهم مبادئ الرجولة والفضيلة ولكن في ظل الرفاهية وانا اعتقد ان هذه الشعارات كلها من باب الكماليات ليس الا لان هدفها غامض وبالاصح مظلم

شكار بو حمد على وجهة نظرك


اختي مونامورا

اكثر من سلبنى حقنا نحن معشر النساء

لسكوتنا عن حقوقنا التي تسلب منا كل يوم

أبو محمد
10-03-2005, 04:25 PM
الاخ الكادي تشكرين على المرور ولكل شخص رايه ووجة نظره من الواجب علينا احترامها