مناحي الصميل
09-07-2006, 05:58 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني واعزائي حبيت اني اعرض لكم امسية ابن الذيب وابن عويضه في نجران وهي قديمه شوي في صيف 2004 :
امسية نجران جمعت الشاعران الكبيران محمد ابن الذيب ومحمد
عويضه , كانت هذه الامسية من ابرز الامسيات التي اقيمت في منطقة نجران
حيث اجتمعت بها كل نواحي النجاح لتطرز امسية يصل صدى نجاحها لجميع
مناطق الخليج العربي ..
الامسية حملت من عبق الدفا وشعوره اجمله ومن الشعر وبحوره اجزله ومن
التوهج وحظوره اكمله.. كانت نجران منتشية بابهى حللها .. والاخدود تزهو
بمقلها .. وشوارع الفيصلية تبتسم للماره.. وابو السعود تردد معهم حاره حاره
شعر اشبه مايكون بقامة نخيل نجران ورطبها .. بل بزامل ورازف نجران وشجن
طربها .. في حظور يصنع من الدهشه اغنية جميلة .. ومما حدث قصة من قصص
الف ليلة وليلة.. في تنظيم يجعل من الفخر قامة باسقة .. ومن الجهود المظفرة باقة
متناسقة .. ومن الوعي وجمهوره حميمية متفردة .. بدون رداء المجاملة وبنظرة متجرده
كان لمحمد عويضه في تلك الليلة الف نفس والف شاعر .. كان كتلة من المشاعر
كان يقول الشعر كنهراً عذب المجرى .. والجمهور يردد خلفه (ان من البيان .. لسحرا)
كنا مع كل بيت نسمع صدى (رعوم).. وهو يقول : انا اشهد ان النجوم تخلق نجوم
وكان لمحمد ابن الذيب صولة وجولة.. صنع من الشعر لنفسه دولة.. آسر بها كل من حوله
آخذ الحظور معه لبساتين الشعر دوحه دوحه .. وسقاهم من رحيقه وخفايا روحه..
كانت ابياته وعي من صميم الفكره .. تركت الحظور يفيق من سكره .. ليقع في سكره
وكان لعريف الامسية الاستاذ مهدي ضاوي توهج سناء الشمس .. وابتسامة تبهج النفس
بثقافة الاديب أخذ الامسية الى عنان السماء .. ليسقى حروف الاسئلة بتألقه رشفة ماء
كانت الساعة تقارب التاسعة مساء وقاعة الحمرور تكتظ بالحظور ولايوجد مكان خالي
لقد امتلات القاعة منذ ساعة مبكره بالرغم من انها تتسع لـ 500 شخص اضافة الى انه
كان على الجنبات وقوفاً مايقارب الـ 100 شخص , خارج القاعة تم تركيب شاشات كبيرة
للعرض وقد غصت القاعات الخارجية باضعاف من هم بالداخل , كان الجميع في تلهف وشوق
لبدء الامسية التي اعلن بدايتها الاستاذ / مهدي ضاوي في تمام الساعة العاشرة
مساء بكلمة ترحيبية بالحظور اضافة الى ثناء يستحقه الاستاذ/ ابراهيم قحاط رئيس
لجنة اختيار الشعراء ثم مقدمة عن الشاعر النجم محمد عويضه عدد من خلالها
مراحله الشعرية.. ووسط تصفيق حاد ومتواصل دخل محمد عويضه القاعة ليستلم
الميكرفون ويلقى كلمة شكر للجنه المنظمه والجمهور ومن ثم ليلقي قصيدتين
رائعتين الاولى عن نجران والاخرى عن الارهاب تفاعل معها حظور الامسية وقاطعه
مراراً خلال القاءها
ومن قصيدة ارهاب نقتطف :
آسين يادار وعمت عين الارهاب
............. لايضيق صدرك وابشري بانتقامي
وحنا عيالك ياوطن دونك حجاب
............اقـــــــولها باسمي واسم كل يامي ثم انتقل الميكرفون الى عريف الامسية الاستاذ/ مهدي ضاوي ليقدم الشاعر
الكبير محمد ابن الذيب مستعرضا اهم مراحل حياته الشعرية ومعرفاً بوالده
الشاعر راشد ابن الذيب الذي قال عنه ان احد شعراء منطقة نجران عرف عنه
شاعريته الجزله واشتهر بكرمه وجوده حتى غدى مضرباً للامثال في خصاله
الحميده وقد قاطعه الجمهور تصفيقاً وثناء للشاعر راشد ابن الذيب رحمه الله,
وقد كانت هناك مداخلة من الشاعر محمد ابن الذيب حاول من خلالها توضيح
وتصحيح احد اشهر ابيات والده الشعريه من قصيدتة (حالف ٍ ماآخذ على الطرقي رياله )
حيث قال ان الكثير يتناقلون اشهر ابيات القصيده بصورة خاطئة وبين ان صحة البيت هي :
( الصبي وان طاب طيبه .. من خواله؟
................. بالخوال يسال قبل الوالديني)
بعدها القى محمد ابن الذيب قصيدتين الاولى عبر من خلالها عن اعتزازه وفخره
بانتسابه الى قبيلة يام والاخرى قصيدة مدح في
فضيلة الوالد الشيخ/ حسين بن اسماعيل المكرمي حفظه الله , وخلال القصيدتين
لم يتوقف التصفيق من الجمهور اعجاباً وثناء. ومن قصيدته عن نجران نقتطف :
لاننا جينا وجينا ثم جينا لاننا
.............جينا نبا نهرج معاكم من طرب ماهو كلف
واعوذ بالله من انا لاكننا مانيب انا
....................... انا في ديرة يام درع الارض دندن ياخلف
لاصحت فيهم ياقبايل يام في يوم القنا
......... تحاذفت كل الغتر قدامي .. شف.. شف .. شف
ومن قصيدته الاخرى نقتطف:
ياعرب نجران صيحوا من شماله ليجنوبه
.............. من علوه لين حدريه وانا مااثني قراري
مانسينا يوم جدك ناصر عجيم فحروبه
............ تدري العجمان وابن الذيب ياالعجمان داري
والقصيده في حسين ابن اسماعيل العجوبه
.................. تجبر الشاعر يطوح غترته والضغط ناري
وبعد انتهاء الدورة الثالثه وجه عريف الامسية الاستاذ / مهدي ضاوي سوال لمحمد عويضه
عن الكيفية التي استطاع من خلالها التغلب على اعاقته واكتساح عالم النجومية ؟ عندها اجاب
محمد عويضه بعفويته المعهوده(طناخه وعناد) واسترسل قائلا لقد رفضت بشدة تسمية (معاق)
واصريت منذ سنوات عمري الاولى على الدراسة مع الغير وان امارس حياتي بشكل طبيعي
بعدها طلب الاستاذ مهدي ضاوي من محمد ان يسمع الجمهور رائعته (طفولة معاق) ليتفاعل
الجمهور مع كل مقطع منها وفي نهايتها وقف الشاعر محمد ابن الذيب وكل من في الصالة
تقديرا واعجاباً مواصلين التصفيق بدون انقطاع في مشهد قلما يتكرر في امسيات اخرى.
عاد بعدها الميكرفون لعريف الامسيه ليوجه سوال لمحمد ابن الذيب عن الشاعر الذي يتمنى
محمد ابن الذيب ان يصل لمستواه؟ فاجاب مباشرة اتمنى الوصول الى مستوى الشاعر/
فيصل اليامي وسبب ذلك (( كثرة المعجبات)) قالها ضاحكاً لتدوي الصالة بالتصفيق..
توالت القصائد بعد ذلك حتى اتى موعد السؤالين الاخيرين وكان السؤال الاول لمحمد عويضه
عن الموقف الذي حصل بينه وبين الشاعر المرحوم / طلال الرشيد وقد اسهب محمد في الكلام
عن الشاعر المرحوم وكيف انه كان من اوئل من وقفوا بجانبه في موقف يجسد وفاء محمد واصالته
وكان هناك سؤال آخر عن من من ابناء المنطقه وقف بجانبه وسانده فاجاب محمد
بان الشاعر / فيصل اليامي من الشعراء الذين وقفوا معه وساندوه في مشواره
الشعري, بعد ذلك القى قصيدتيه الاخيرتين والاخيرة منها كانت بعنوان (الضيفان )
صفق وتفاعل معها الجمهور كثيراً وقد قال الشاعر ان والدته عاتبته على هذه
القصيده قائلة انها ليس كما ذكرها في القصيده فقال انه بين لها ان القصيده خياليه
وليست واقعيه, وكان هناك سؤال لابن الذيب عن المستوى الثقافي لابناء منطقة
نجران وكيف يراه وقد اجاب بان كل المناطق تشهد بمستواهم وتفتخر به وان ابناء
نجران قادرين على البرهنه بمدى وعيهم وثقافتهم وقبل ان يلقي ابن الذيب آخر
قصيدتين اشاد بزميله الشاعر محمد عويضه وعبر عن عمق سعادته بمستواه
المتالق بعدها القى قصيدتين من اختيار الجمهور , وقبل ان يعلن عريف الامسية
ختامها طالب الجمهور ابن الذيب بالاستمرار وطالبوه بثلاث قصائد اضطر ابن الذيب
لالقاءها جميعها تلبية للجمهور , بعدها اعلن عريف الامسية نهايتها ليتم تقديم
الهدايا والدروع التذكارية ولتختتم امسية من اجمل الامسيات التي اقيمت على
مستوى المملكة والخليج العربي ولتسهر نجران تلك الليله تحاكي نجومها عن
سامر تتناقله الركبان وعن ليلة لاتنسى تنفس الصبح بعضاً من شذاها فكان سناء
الشمس اكثر توهجاً.
وسامحوني لأن الامسيه قديمه شوي
والموضوع منقووووووووووووووووول
اخواني واعزائي حبيت اني اعرض لكم امسية ابن الذيب وابن عويضه في نجران وهي قديمه شوي في صيف 2004 :
امسية نجران جمعت الشاعران الكبيران محمد ابن الذيب ومحمد
عويضه , كانت هذه الامسية من ابرز الامسيات التي اقيمت في منطقة نجران
حيث اجتمعت بها كل نواحي النجاح لتطرز امسية يصل صدى نجاحها لجميع
مناطق الخليج العربي ..
الامسية حملت من عبق الدفا وشعوره اجمله ومن الشعر وبحوره اجزله ومن
التوهج وحظوره اكمله.. كانت نجران منتشية بابهى حللها .. والاخدود تزهو
بمقلها .. وشوارع الفيصلية تبتسم للماره.. وابو السعود تردد معهم حاره حاره
شعر اشبه مايكون بقامة نخيل نجران ورطبها .. بل بزامل ورازف نجران وشجن
طربها .. في حظور يصنع من الدهشه اغنية جميلة .. ومما حدث قصة من قصص
الف ليلة وليلة.. في تنظيم يجعل من الفخر قامة باسقة .. ومن الجهود المظفرة باقة
متناسقة .. ومن الوعي وجمهوره حميمية متفردة .. بدون رداء المجاملة وبنظرة متجرده
كان لمحمد عويضه في تلك الليلة الف نفس والف شاعر .. كان كتلة من المشاعر
كان يقول الشعر كنهراً عذب المجرى .. والجمهور يردد خلفه (ان من البيان .. لسحرا)
كنا مع كل بيت نسمع صدى (رعوم).. وهو يقول : انا اشهد ان النجوم تخلق نجوم
وكان لمحمد ابن الذيب صولة وجولة.. صنع من الشعر لنفسه دولة.. آسر بها كل من حوله
آخذ الحظور معه لبساتين الشعر دوحه دوحه .. وسقاهم من رحيقه وخفايا روحه..
كانت ابياته وعي من صميم الفكره .. تركت الحظور يفيق من سكره .. ليقع في سكره
وكان لعريف الامسية الاستاذ مهدي ضاوي توهج سناء الشمس .. وابتسامة تبهج النفس
بثقافة الاديب أخذ الامسية الى عنان السماء .. ليسقى حروف الاسئلة بتألقه رشفة ماء
كانت الساعة تقارب التاسعة مساء وقاعة الحمرور تكتظ بالحظور ولايوجد مكان خالي
لقد امتلات القاعة منذ ساعة مبكره بالرغم من انها تتسع لـ 500 شخص اضافة الى انه
كان على الجنبات وقوفاً مايقارب الـ 100 شخص , خارج القاعة تم تركيب شاشات كبيرة
للعرض وقد غصت القاعات الخارجية باضعاف من هم بالداخل , كان الجميع في تلهف وشوق
لبدء الامسية التي اعلن بدايتها الاستاذ / مهدي ضاوي في تمام الساعة العاشرة
مساء بكلمة ترحيبية بالحظور اضافة الى ثناء يستحقه الاستاذ/ ابراهيم قحاط رئيس
لجنة اختيار الشعراء ثم مقدمة عن الشاعر النجم محمد عويضه عدد من خلالها
مراحله الشعرية.. ووسط تصفيق حاد ومتواصل دخل محمد عويضه القاعة ليستلم
الميكرفون ويلقى كلمة شكر للجنه المنظمه والجمهور ومن ثم ليلقي قصيدتين
رائعتين الاولى عن نجران والاخرى عن الارهاب تفاعل معها حظور الامسية وقاطعه
مراراً خلال القاءها
ومن قصيدة ارهاب نقتطف :
آسين يادار وعمت عين الارهاب
............. لايضيق صدرك وابشري بانتقامي
وحنا عيالك ياوطن دونك حجاب
............اقـــــــولها باسمي واسم كل يامي ثم انتقل الميكرفون الى عريف الامسية الاستاذ/ مهدي ضاوي ليقدم الشاعر
الكبير محمد ابن الذيب مستعرضا اهم مراحل حياته الشعرية ومعرفاً بوالده
الشاعر راشد ابن الذيب الذي قال عنه ان احد شعراء منطقة نجران عرف عنه
شاعريته الجزله واشتهر بكرمه وجوده حتى غدى مضرباً للامثال في خصاله
الحميده وقد قاطعه الجمهور تصفيقاً وثناء للشاعر راشد ابن الذيب رحمه الله,
وقد كانت هناك مداخلة من الشاعر محمد ابن الذيب حاول من خلالها توضيح
وتصحيح احد اشهر ابيات والده الشعريه من قصيدتة (حالف ٍ ماآخذ على الطرقي رياله )
حيث قال ان الكثير يتناقلون اشهر ابيات القصيده بصورة خاطئة وبين ان صحة البيت هي :
( الصبي وان طاب طيبه .. من خواله؟
................. بالخوال يسال قبل الوالديني)
بعدها القى محمد ابن الذيب قصيدتين الاولى عبر من خلالها عن اعتزازه وفخره
بانتسابه الى قبيلة يام والاخرى قصيدة مدح في
فضيلة الوالد الشيخ/ حسين بن اسماعيل المكرمي حفظه الله , وخلال القصيدتين
لم يتوقف التصفيق من الجمهور اعجاباً وثناء. ومن قصيدته عن نجران نقتطف :
لاننا جينا وجينا ثم جينا لاننا
.............جينا نبا نهرج معاكم من طرب ماهو كلف
واعوذ بالله من انا لاكننا مانيب انا
....................... انا في ديرة يام درع الارض دندن ياخلف
لاصحت فيهم ياقبايل يام في يوم القنا
......... تحاذفت كل الغتر قدامي .. شف.. شف .. شف
ومن قصيدته الاخرى نقتطف:
ياعرب نجران صيحوا من شماله ليجنوبه
.............. من علوه لين حدريه وانا مااثني قراري
مانسينا يوم جدك ناصر عجيم فحروبه
............ تدري العجمان وابن الذيب ياالعجمان داري
والقصيده في حسين ابن اسماعيل العجوبه
.................. تجبر الشاعر يطوح غترته والضغط ناري
وبعد انتهاء الدورة الثالثه وجه عريف الامسية الاستاذ / مهدي ضاوي سوال لمحمد عويضه
عن الكيفية التي استطاع من خلالها التغلب على اعاقته واكتساح عالم النجومية ؟ عندها اجاب
محمد عويضه بعفويته المعهوده(طناخه وعناد) واسترسل قائلا لقد رفضت بشدة تسمية (معاق)
واصريت منذ سنوات عمري الاولى على الدراسة مع الغير وان امارس حياتي بشكل طبيعي
بعدها طلب الاستاذ مهدي ضاوي من محمد ان يسمع الجمهور رائعته (طفولة معاق) ليتفاعل
الجمهور مع كل مقطع منها وفي نهايتها وقف الشاعر محمد ابن الذيب وكل من في الصالة
تقديرا واعجاباً مواصلين التصفيق بدون انقطاع في مشهد قلما يتكرر في امسيات اخرى.
عاد بعدها الميكرفون لعريف الامسيه ليوجه سوال لمحمد ابن الذيب عن الشاعر الذي يتمنى
محمد ابن الذيب ان يصل لمستواه؟ فاجاب مباشرة اتمنى الوصول الى مستوى الشاعر/
فيصل اليامي وسبب ذلك (( كثرة المعجبات)) قالها ضاحكاً لتدوي الصالة بالتصفيق..
توالت القصائد بعد ذلك حتى اتى موعد السؤالين الاخيرين وكان السؤال الاول لمحمد عويضه
عن الموقف الذي حصل بينه وبين الشاعر المرحوم / طلال الرشيد وقد اسهب محمد في الكلام
عن الشاعر المرحوم وكيف انه كان من اوئل من وقفوا بجانبه في موقف يجسد وفاء محمد واصالته
وكان هناك سؤال آخر عن من من ابناء المنطقه وقف بجانبه وسانده فاجاب محمد
بان الشاعر / فيصل اليامي من الشعراء الذين وقفوا معه وساندوه في مشواره
الشعري, بعد ذلك القى قصيدتيه الاخيرتين والاخيرة منها كانت بعنوان (الضيفان )
صفق وتفاعل معها الجمهور كثيراً وقد قال الشاعر ان والدته عاتبته على هذه
القصيده قائلة انها ليس كما ذكرها في القصيده فقال انه بين لها ان القصيده خياليه
وليست واقعيه, وكان هناك سؤال لابن الذيب عن المستوى الثقافي لابناء منطقة
نجران وكيف يراه وقد اجاب بان كل المناطق تشهد بمستواهم وتفتخر به وان ابناء
نجران قادرين على البرهنه بمدى وعيهم وثقافتهم وقبل ان يلقي ابن الذيب آخر
قصيدتين اشاد بزميله الشاعر محمد عويضه وعبر عن عمق سعادته بمستواه
المتالق بعدها القى قصيدتين من اختيار الجمهور , وقبل ان يعلن عريف الامسية
ختامها طالب الجمهور ابن الذيب بالاستمرار وطالبوه بثلاث قصائد اضطر ابن الذيب
لالقاءها جميعها تلبية للجمهور , بعدها اعلن عريف الامسية نهايتها ليتم تقديم
الهدايا والدروع التذكارية ولتختتم امسية من اجمل الامسيات التي اقيمت على
مستوى المملكة والخليج العربي ولتسهر نجران تلك الليله تحاكي نجومها عن
سامر تتناقله الركبان وعن ليلة لاتنسى تنفس الصبح بعضاً من شذاها فكان سناء
الشمس اكثر توهجاً.
وسامحوني لأن الامسيه قديمه شوي
والموضوع منقووووووووووووووووول