المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قراءات الانتخابيه في دائرة الاحمدي ( 21 )


مجالس العجمان
23-06-2006, 01:52 PM
قراءة في دائرة : الاحمدي سيدة الفرعية من يحصل على مقعديها؟
يوم البسوس الانتخابي بالأحمدي
http://img82.imageshack.us/img82/4571/ggggggka2tz.jpg


كتب صالح السعيدي:-
تعد الدائرة الحادية والعشرون من اكبر دوائر الكويت الانتخابية واكثرها تعدادا في المناطق واوسعها من حيث حجم المساحة الجغرافية.
وتشكل منطقة صباح السالم الانتخابية اكثر من نصف الكتلة الانتخابية للدائرة الحادية والعشرين بل ان منطقة صباح السالم وحدها تتجاوز بعدد ناخبيها البالغ 16482 ناخبي عشر دوائر اخرى.
اما على صعيد الجنس فالاكثرية هي لأصوات النساء اللواتي بلغ عددهن 19458 ناخبة، مما يعادل ما نسبته 62.8% من اجمالي الدائرة مقابل 11512 للرجال.

مكونات الدائرة

كانت مناطق الدائرة تتبع الدائرة العاشرة في نظام العشر دوائر والتي كانت تحمل اسم الاحمدي حتى عام 1981 عندما ظهرت الدائرة الحادية والعشرون، وقد ضمت الدائرة مناطق تاريخية من قرى كانت مستوطنة بالسكان منذ زمن طويل مثل قرى الفنطاس والفنيطيس وابو حليفة التي كانت تسكنها فئات مختلفة من السكان من مختلف القبائل والقرويين وابالاضافة الى منطقة الاحمدي السكنية التي خططت اواخر الاربعينات تضم دائرة الاحمدي منطقة صباح السالم التي استوطنت اواخر عقد السبعينات ومنطقة الظهر في اوائل الثمانينات، في حين تم اقتطاع منطقة هدية من الدائرة عام 1996 والحاقها بالدائرة الثانية والعشرين (الرقة) وضم منطقة جابر العلي الى الدائرة الخامسة والعشرين (أم الهيمان) في العام ذاته.

الفرعية الأولى

سجلت دائرة الاحمدي تنظيم أول انتخابات فرعية قبلية على مستوى الكويت حدث ذلك في نوفمبر عام 1974 عندما نظمت قبيلة العجمان انتخابات فرعية لمواجهة منافسة العوازم، وقد فاز في تلك الانتخابات الفرعية خالد العجران، سلطان بن سلمان ال حثلين، سعد بن طامي، هادي هايف الحويلة، ومريخان سعد وقد نجح جميعا في الانتخابات العامة لمجلس 75 وتحقق احتكار الدائرة العاشرة لمرشحي العجمان لاول مرة بعد ان كانت الدائرة يتقاسمها مرشحو العوازم وعائلة الدبوس مع قبيلة العجمان.

هجوم مرشحين

وفي اعقاب تعديل الدوائر الانتخابية لانتخابات 1981 شهدت دائرة الاحمدي تضخما في عدد المرشحين الذين بلغ عددهم 22 مرشحا، ونظرا لكون مناطق الدائرة في ذلك الوقت تضمن اغلبية مريحة لناخبي قبيلة العجمان قبل دخول منطقتي صباح السالم والظهر فان الفائزين بانتخابات الدائرة هما الاول خالد العجران العجمي (عضو مجلسي 75.71) وخليفة طلال الجري عضو المجلس التأسيسي ومجلس 1963 .
في انتخابات 1985 حدثت متغيرات انتخابية أهمها تضاعف عدد ناخبي الدائرة من 1704 عام 1981 الى 3470 ناخبا عام 1985 نتيجة الحضور الانتخابي لمنطقتي صباح السالم والظهر في قوائم الناخبين، وقد استدعى هذا المتغير لجوء قبيلة العجمان الى تنظيم انتخابات فرعية بالدائرة اخرجت الوجه المخضرم خالد العجران وعبدالله ركيان في حين رفض دعيج الجري دخول الفرعية، وجاءت النتيجة بفوز دعيج الجري وخالد العجران، وجاء راشد علي العازمي ثالثا ب 940 صوتا. معتمدا على تزايد الثقل الانتخابي لقبيلة العوازم بالدائرة.

نقطة عبور

بعد حل مجلس الامة عام 1986 وتوقف الحياة النيابية كانت انتخابات المجلس الوطني التي جرت عام 1990 منعطفا في تاريخ الدائرة الانتخابي، نجاح سعدون العتيبي وفلاح بن جامع العازمي في اتنخابات الدائرة ودخولهما عضوية المجلس الوطني.
هذه النتيجة أسست لسيناريو انتخابات مجلس الامة 1992 . قبيلة العجمان تلجأ لخيار الانتخابات الفرعية وتنظمها ليفوز بها خالد العدوة وشارع العجمي في حين رفض دعيج الجري دخول الفرعية. العوازم بدورهم وامام وجود مرشح عجمي خارج الفرعية دفعوا باثنين من الناجحين بالفرعية (راشد العازمي وحمود العازمي)، في حين خاض سعدون العتيبي من دون تحالف. سيناريو الانتخابات سار مطابقا لترتيبات العجمان ونجح مرشحاهم..

إعادة التحالف

في عام 1996 جرى اقتطاع منطقة هدية التي يمتلك العجمان ثقلا فيها من الاحمدي والحاقها بالرقة.. وتم الحاق جابر العلي التي توجد اغلبية للعوازم فيها الى دائرة ام الهيمان.
وامام ثبات قواعد اللعبة الانتخابية بالدائرة التي تتمحور حول الانتخابات الفرعية التي اصبحت ثابتا من ثوابت الدائرة.
العجمان يجرون فرعية تفرز نائب 1992 خالد العدوة والوجه الجديد وابن عائلة الجري وليد الجري في مقابل تحالف قبيلتي العوازم بفلاح بن جامع وعتيبة سعدون العتيبي وخاضها معهم جاسم الحمدان من سكان قرية الفنطاس وامام تقلص عدد المرشحين الامر الذي ادى الى محدودية امكان توزع الاصوات. حقق الفائزان ارقاما عالية: وليد الجري 3379 صوتا وخالد العدوة 3359 صوتا.
وجاء سعدون العتيبي ثالثا ب 3242 صوتا بفارق 117 صوتا عن خالد العدوة صاحب المركز الثاني.
وكان هذا الهامش الضيق في الاصوات دافعا لسعدون العتيبي إلى الطعن بنتيجة الانتخابات التي جرت اعادتها وانتهت بتأكيد العدوة لفوزه الانتخابي واستمرار عضويته.

طعن متبادل

في انتخابات 1999 اعيد العمل بالآليات المستخدمة ذاتها فرعيات للعجمان وعتيبة والعوازم وحلف بين العوازم وعتيبة لكسر احتكار العجمان للدائرة.
وكانت اتجاهات التصويت ترجمة لهذا الواقع التنافسي القائم على منطلقات قبلية.
وحده وليد الجري حلق بعيدا ب4067 صوتا، تاركا الصراع على المركز الثاني بين العدوة وسعدون العتيبي الذي تمكن اخيرا من تجاوز خالد العدوة بفارق 3 اصوات فقط 3659 للعتيبي مقابل 3656 للعدوة، هذا الفارق بالاضافة الى حادثة طعن العتيبي السابقة دفعت العدوة للجوء الى سلاح الطعن بفوز العتيبي، الامر الذي انتهى الى اعادة الانتخابات وادى الى استعادة العدوة مقعد الدائرة من سعدون العتيبي الذي لم يتمتع بالكرسي الأثير سوى أشهر معدودة.

تثبيت الوضع

في انتخابات 2003 جرت الاتنخابات مع تغيير بسيط في التكتيكات، ففي حين واصل العجمان خيار الفرعية فان التحالف القائم بين عتيبة والعوازم تعرض لاهتزاز وكانت النتيجة ان جرى تثبيت الوضع القائم وليد الجري اولا وخالد العدوة ثانيا وسعدون العتيبي المتخصص بالمركز الثالث في مركزه نفسه.
ومع حلول انتخابات 2006 كانت الاحمدي على وقع مفاجأة تمثلت بابتعاد النائب وليد الجري عن خوض انتخابات 2006 واصراره عليها في وجه المطالبات المتعددة لثنيه عن قراره.
القبائل الرئيسية بالدائرة استمرت في انتهاج آلية الانتخابات الفرعية، العجمان اخرجوا العدوة ومحمد فالح العبيد وسعدون العتيبي عن قبيلة عتيبة والعوازم غيروا تكتيكهم فدفعوا بمطلق راشد العازمي ويوسف المرتجي..

وامام زحمة الفرعيات في دائرة ام الفرعيات فأي الفرعيات التي سوف تنجح؟

اعداد اصوات الناخبين القبائل :

http://img227.imageshack.us/img227/3146/bbbbbma9ql.jpg

المصدر صحيفة القبس

مجالس العجمان
23-06-2006, 01:52 PM
السمات الأساسية للدائرة الانتخابية (1981-2006)

الدائرة 21 أسلمت زمامها للعجمان منذ انتخابات 1981

السلوك الانتخابي للأحمدي قبلي وإن شهد

تحسناً في مخرجات العملية الانتخابية


دراسة أعدها -دبي الحربي

تضم الدائرة الانتخابية الحادية والعشرون (الأحمدي) مناطق الأحمدي والفنطاس, والمهبولة وضاحية صباح السالم, وأبو حليفة والمسيلة والعقيلة, ويبلغ عدد الناخبين فيها (10764) ناخباً, يمثلون ما نسبته 7.9 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في عموم الدوائر الانتخابية مقارنة بالجداول الانتخابية لعام .2003 وهي الأكثر كثافة انتخابية من بين عموم الدوائر ال¯ ,25 وبعد دخول المرأة للعملية الانتخابية للبرلمان ازداد عدد الناخبين ليصل 30970 اي ثلاثة اضعاف ما كان عليه عام 2003م وتزيد اعداد النساء عن عدد الناخبين الرجال بواقع 7946 ناخبة, وذلك بسبب اعتماد البطاقة المدنية عند قيد النساء في السجلات الانتخابية, فيما اثر كثير من الناخبين من الشباب تأجيل التسجيل للعام المقبل فجاء حل المجلس المفاجئ ليحرمهم من حقهم السياسي.
وتتسم الدائرة بالتنافس القبلي, بين عدد من القبائل, هي قبيلة العجمان, وقبيلة العوازم وقبيلة عتيبة, وقبيلة مطير, وبني هاجر, ويهيمن على الدائرة من حيث كثافة الناخبين قبيلتا العجمان والعوازم ويشكلان ما نسبته 26 في المئة و 19 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الدائرة على التوالي, وبالرغم من هيمنة العجمان على مخرجات العملية الانتخابية إلا أنهم يواجهون منافسة قوية من تحالفات قبلية أخرى, مثل تحالف العوازم وعتيبة الذي استطاع أن يوصل سعدون حماد العتيبي إلى المرتبة الثانية إلا أنه خرج من البرلمان بعد الطعن الذي قدمه النائب خالد العدوة, وإعادة الانتخابات بينهما وفوز الأخير.
وكان سعود حماد قد طعن أيضاً في الانتخابات ضد النائبين وليد الجري, وخالد العدوة عام 1996 وأعيدت الانتخابات بين الثلاثة وفاز فيها وليد الجري والعدوة.
كما تضم الدائرة, أعداداً متفرقة من بعض القبائل والحضر والشيعة, إلا أنها لا تشكل منافسة قوية لأنها غير منظمة وعادة يندرج سلوكها الانتخابي في الإطار العام للدائرة والاختيار بين مرشحي القبائل الثلاث.
وبالرغم من سيطرة العامل القبلي على الدائرة إلا أن هناك تبدلاً في مواقف نوابها وبروزهم كنواب فاعلين ومؤثرين في الدفاع عن القضايا الوطنية والشعبية العامة, وباتوا من قيادات المعارضة خاصة في التكتل الشعبي الديمقراطي, وميول العدوة الإسلامية جعلته قريباً من التيارات السياسية الإسلامية, كالحركة الدستورية الإسلامية.. كما تلجأ بعض القبائل فيها إلى الانتخابات الفرعية لمنع تشتت الأصوات.

عدد الناخبين

هناك تفاوت في عدد المرشحين في كل دورة انتخابية, وهذا يعكس أن السلوك الانتخابي غير مستقر بسبب كثرة التكتلات القبلية ومحاولاتها كسر احتكار العجمان للدائرة.
في عام ,1981 وصل عدد المرشحين في الدائرة (22) مرشحاً تراجع العدد إلى الثلث عام ,1985 وبلغ (7) مرشحين فقط, ثم عاد إلى الارتفاع وبلغ عدد المرشحين (15) مرشحاً عام ,1992 ثم تراجع إلى النصف عام ,1996 أي (6) مرشحين فقط ثم ازداد إلى (10) مرشحين عام .1999
وهذا كما أسلفنا يعكس عدم الاستقرار في السلوك الانتخابي في الدائرة, ويبدو أن التراجع والزيادة تحكمهما عملية الانتخابات الفرعية والتحالفات بين عدد من الكتل الانتخابية. ووصل عدد المرشحين إلى (12) مرشحاً لانتخابات مجلس الأمة لعام 2003م, بينهم ممثلي الدائرة النائبين خالد العدوة العجمي, ووليد الجري العجمي, وقد حصلا على تأييد قبيلة العجمان لهما في الانتخابات الفرعية (التشاورية), أهلهما للفوز في مقاعد الدائرة وإن كانت هناك منافسة لهما في مرشحي تكتلات قبلية وشعبية في الدائرة, ومن بينهم سعدون حماد العتيبي الذي سبق وأن حصل على عدد من الأصوات التي أهلته لإعلان فوزه انتخابات 1999م, إلا أن الانتخابات أعيدت لطعن العدوة في النتيجة واقتصر التنافس بينهما مما مكن الأخير من الفوز, هكذا انحصر تمثيل الدائرة في قبيلة العجمان منذ عام .1981


النسب المؤهلة للفوز

عام ,1981 حصل الفائز الأول (خالد العجران العجمي) على ما نسبته 29,5 في المئة من إجمالي عدد الناخبين بينما حصل الثاني (خليفة الجري) على 18 في المئة, في انتخابات 1985 حصل الأول (دعيج الجري العجمي) على 35 في المئة من الأصوات الإجمالية للناخبين, فيما حصل الثاني (خالد العجران العجمي) على 30 في المئة, في انتخابات 1992 ما بعد التحرير حصل تغير في المزاج الانتخابي وجاء خالد العدوة العجمي بالمركز الأول بنسبة 38,5 في المئة وهو محسوب على التيار الديني, وتلاه في المركز الثاني شارع العجمي (قانوني ذي ميول إسلامية) وحصل على ما نسبته 26,5 في المئة من الأصوات إلى إجمالي عدد الناخبين, في انتخابات 1996 حل النائب وليد الجري (إسلامي مستقل) بالمركز الأول بنسبة 34,7 في المئة وفي المركز الثاني جاء خالد العدوة بنسبة 34,5 في المئة أي أن العجمان اتفقوا فقط على مرشحين, في عام 1999 عاد النائب وليد الجري إلى مقعده النيابي بنسبة 40.2 في المئة, وجاء سعدون العتيبي في المركز الثاني بنسبة 36,2 في المئة والعدوة بنسبة 36,1 في المئة وقد طعن العدوة في الانتخابات وعاد في انتخابات معادة إلى مقعده النيابي, وفي عام 2003 حل الجري بالمركز الاول بنسبة فاقت 52 في المئة من عدد المقترعين وتلاه العدوة بنسبة 41 في المئة ومن هنا نلاحظ أن النسبة المؤهلة للفوز في ازدياد مستمر وارتفعت إلى 40 في المئة مقارنة بانتخابات 1981 حين كانت 18 في المئة بالنسبة للفائز الثاني, ولا يتوقع أن تتراجع عن مستوى 30 في المئة.

معدل الزيادة في عدد الناخبين

تضاعفت أعداد الناخبين ما بين انتخابات 1981 و ,1985 وبلغت نسبة الزيادة 103 في المئة, ثم تضاعفوا مرة أخرى بنسبة 105 في المئة في انتخابات 1992 مقارنة بانتخابات ,1985 ثم تراجعت نسبة الزيادة عام 1996 إلى 36,6 في المئة مقارنة بالدورة الانتخابية السابقة لها, عام 1999 لم يزد عدد الناخبين الجدد المقيدين في الدائرة عن نسبة 4 في المئة مقارنة بعام ,1996 وينطبق على تفسير تدني النسبة عام 1999 ما سبق ذكره حول ظروف انتخابات ,1999 أما بالنسبة إلى الزيادات الكبيرة ما بين عامي ,1981 ,1992 فترجع الأسباب إلى اتساع حجم الدائرة وكثرة مناطقها السكنية الجديدة (مثل ضاحية صباح السالم) كعامل أساسي, وإن كانت هناك أسباب أخرى كنقل الأصوات, والزيادة الطبيعية ممن بلغوا السن القانونية ليتمتعوا بحق الانتخاب والمتقاعدين.. إلخ. وبلغ عدد الناخبين فيها عام 2003م (10764 ناخباً) أي أن الزيادة لم تتجاوز 13 ناخباً فقط, ووصل عدد الناخبين عام 2006 نحو 30970 ناخباً وناخبة, بلغت عدد الناخبات منهم نحو 20000 ناخبة اي ما يقارب الثلثين من اجمالي عدد الناخبين.

نسبة المشاركة في الانتخاب

كثرة المرشحين في انتخابات ,1981 أدت إلى زيادة كبيرة في نسبة المشاركة في الانتخابات إذ بلغت 91 في المئة, في عام 1985 تراجعت النسبة إلى 85 في المئة, وبالرغم من زيادة عدد المرشحين إلا أن النسبة بقيت عند 85 في المئة عام ,1992 ثم تراجعت بشكل كبير عام 1996 وبلغت 77 في المئة فقط ويرجع السبب إلى قلة عدد المرشحين, وعزوف كثير من الناخبين من خارج القبائل الثلاث المتنافسة العجمان, والعوازم وعتيبة عن المشاركة, وهذا السبب قد يكون هو الوحيد القادر على تفسير تراجع النسبة في عام ,1999 والتي تراجعت إلى 75 في المئة, في عام 2003 بلغت نسبة المشاركة 72 في المئة ومن هنا نرى أن الكثافة الانتخابية للدائرة تحتاج إلى تكتل سياسي يخترق الاحتكار القبلي وإن لم يلقه بالضرورة لزيادة نسبة المشاركة في الانتخابات, والدائرة تتجه إلى اختيار نواب فاعلين في البرلمان وتخلت عن مواصفات الأعضاء النمطين في المناطق القبلية في السابق.

تكرار الفوز

على مدى الدورات الانتخابية الخمس الأخيرة تكرر فوز النائب خالد العدوة لثلاث مرات في انتخابات ,1992 ,1996 ,1999 تلاه النائب وليد الجري الذي فاز في دورتين متتاليتين عام ,1996 ,1999 أما في الدورتين السابقتين أي ,1981 ,1985 فتكرر فوز النائب السابق خالد العجران مرتين, ولم يرشح عامي ,1981 ,1985 النائبان السابقان خالد العجران وخليفة الجري, في الدورات الانتخابية الثلاث الأخيرة. وأعيد انتخاب وليد الجري وخالد العدوة في انتخابات ,2003 ومع رفض وليد الجري الترشيح في الانتخابات الحالية لعام ,2006 وهو الذي يحظى بشعبية كبيرة من بين ابناء الدائرة من مختلف الوان الطيف القبلي والسياسي, يتوقع ان تشهد الدائرة مفاجأة غير محسوبة لمل الفراغ الذي تركه الجري.

المصدر صحيفة السياسة

الواكد
23-06-2006, 02:03 PM
الله يوفق الأصلح في هذه الدائره

محمد فالح العبيد

خالد سالم العدوه

أفضل من يمثلوا هذه الدائره

العجمي العراقي
23-06-2006, 10:13 PM
نتمنى التوفيق للي فية صالح الامة

فالح العاوي
24-06-2006, 12:04 AM
الله يوفق الأصلح في هذه الدائره

محمد فالح العبيد

خالد سالم العدوه

أفضل من يمثلوا هذه الدائره

السبع
25-06-2006, 01:36 AM
الله يكتب الي فيه الخير ويوفق محمد العبيد وخالد العدوه
ولا اوصيكم يا بني عمي في الحضووور والاتزام ولا هنتو

شبيب بن فنيس
25-06-2006, 10:32 AM
الله يوفق الي فيه خير

وفيه حميه على ربعه من اخوينا وعلى دينه


ولاهنتو على الموضوع